الصفحه ٣٢٤ : ، فجملة الإمام علي عليهالسلام المارة آنفا «لو كان الدين بالرأي لكان باطن القدم أول
من ظاهره ، إلّا أني
الصفحه ٣٤٠ : الأبواب إلّا باب عليّ.
(٦) إشارة إلى ما
أجازه عمر في المسح على الخفّين ، ومخالفة عائشة وابن عبّاس وعليّ
الصفحه ٣٥١ : تدّعيه من وضوء النبيّ صلىاللهعليهوآله ، وهذا يعني أن سؤاله إياها كان استنكاريّا لا حقيقيا ،
إذ لا يعقل
الصفحه ٤٧٣ : بن العاص
في المسح.
وقد قلنا بأنّ
هذا الطريق مخدوش بأبي عوانة إلّا أنّ مرتبة ضعف أحاديث أبي عوانة
الصفحه ٥٠٣ : ، واختلطت مع مسائل إسلامية أخرى فأخذت صورتها
اليوم.
فإنّ تصريح ابن
عبّاس بأنّه لا يجد في كتاب اللّٰه إلّا
الصفحه ٥١٠ : ، فقال لي : ما أجد في كتاب
اللّٰه إلّا مسحتين وغسلتين (١).
وامّا ما رواه معمر
فقد أخرج عبد
الرزاق عن
الصفحه ١٣٤ : الذي
ذكرت أنّها رأت النبيّ توضأ ، وأنّه غسل رجليه ـ قالت : فقال ابن عباس : أبى الناس
إلّا الغسل ولا أجد
الصفحه ٤٨٤ : ، لأنّه كان ـ كما لا يخفى ـ من أشد الناس دهاء ، وكان لا
يعمل عملا إلّا إذا تأكد من نجاحه ، يدلك على ذلك
الصفحه ٣٤٤ : : إن
شئتم صلّيت لكم صلاة رسول اللّٰه صلىاللهعليهوآله ـ يعنى ركعتين ـ قالوا : لا ، إلّا صلاة أمير
الصفحه ٥١٤ : على بن الحسين ابن عمه عبد اللّٰه بن محمد بن عقيل لا
يمكن تطبيقه إلّا في هذه الفترة ، لأنّ عبد اللّٰه
الصفحه ٢٨٣ : الأسباب
التالية :
١ ـ أنّ خالد
بن علقمة لم يعرف عنه بل لا توجد له رواية في كل كتب الإسلام المعتمدة إلا
الصفحه ٣١٤ : ءت بعد
النبيّ صلىاللهعليهوآله وقبل خلافته ، ورفع الأمر الثاني ـ وهو الشرب واقفا ـ إلى
رسول اللّٰه
الصفحه ٣٢٧ : عن تقحّم الشبهات ، ألا وإنّ بليّتكم قد عادت كهيئتها يوم بعث
اللّٰه نبيه صلىاللهعليهوآله ، والذي
الصفحه ٣٥٥ : مجرّدا عن الدليل ، أو بادّعاء محض الرؤية ، لأنّ التمسك بمجرّد
ادعاء رؤيتهم للنبي قد يعارض بادّعاء مقابل
الصفحه ٤٤٣ : تريبني رواية موسى بن أبي عائشة (حديث عبيد
اللّٰه بن عبد اللّٰه في مرض النبي صلىاللهعليهوآله) ، قلت