الصفحه ١٢ :
والشهادة الثانية تعني إنهاء حالة التعددية القيادية والمناحرات القبلية ،
والاجتماع على قائد واحد
الصفحه ٣٣٤ : ، وقد شمّ ريح النبوّة ورأى نور الوحي. وقد كان عليهالسلام قد أكد مرارا على لزوم اتباع أهل البيت وأخذ
الصفحه ١٣ : بالأوامر المتكررة ، بوجوب اتّباع أقوال وأفعال النبي صلىاللهعليهوآله على وجه التعبّد والالتزام المطلق
الصفحه ٣٢٩ : ثالثهما ، أرى نور الوحي والرسالة : وأشمّ
ريح النبوة ، ولقد سمعت رنّة الشيطان حين نزل الوحي عليه
الصفحه ١٧ : نهى عنها
النبي صلىاللهعليهوآله أو لم يأمر بها ، وتعدّوا حدودهم فراحوا يعترضون على
النبي
الصفحه ٤١٦ :
على المدائن سلمان الفارسي (١) ، واستعمل النعمان بن مقرن لقبال أصفهان وبعث معه
الزبير بن العوام
الصفحه ٦١ :
ـ وهو ممن خالف اجتهادات عمر ـ كان لا يرى المسح على الخفّين ، لأنّه كان
قد سمع الحديث عن رسول
الصفحه ٥٩ :
عوف للتأكيد على لابدّيّة الانصياع للجهة التي فيها ابن عوف مشروطا ومقيدا
بقيد اتّباع «سيرة الشيخين
الصفحه ١٨١ :
(لا أتقي من ثلاث.) وعدّ منها المسح على الخفين (١).
فمدرسة
الاجتهاد والرأي قد نسبت إلى الطالبين
الصفحه ٢١٥ :
ـ كما في إسناد ابن ماجة وابن أبي شيبة ، ـ وسفيان بن عيينة ـ كما في إسناد
الحميدي والبيهقي ، لقرينة على
الصفحه ٢٨٢ : إلى ذلك
فإن رواية عبد خير نفسها في المسح مؤيدة ومعضدة بما رواه النزّال بن سبرة عن علي
في المسح والتي
الصفحه ٣٠٠ :
فهذه النصوص
تدعونا للقول باتّفاق أهل العلم على الاحتجاج به وإن كان سليمان بن حرب قد شذّ
عنهم بقوله
الصفحه ٤٨٩ : ء
والمعوزين ، وذلك لعلمه بأنّ غالب هذه الأموال كان قد حصل عليها عمرو بعد ولايته
وإمرته وبدون استحقاق
الصفحه ٣١ : الذي استعمله عثمان على نطاق واسع مع الصحابة وفي أبسط جزئيات الأمور.
ب ـ طلب النصرة
، بأن يستنصر
الصفحه ٢١٢ :
والرأي ، ولا يلتفت ويتأمّل في المنقول الثابت عن علي وابن عبّاس في هذه
الأمّهات من المسانيد والصحاح