الصفحه ٤٧٧ : ) للدلالة على الغسل ، ولا دلالة فيها على المطلوب.
ولا أدري كيف فهم
الأعلام دلالتها على الغسل مع وضوح كونها
الصفحه ٤٨٨ : فإذا هو لعبد اللّٰه بن
عمرو بن العاص ، فسألني فأخبرته بلقاء الحسين بن علي ، فقال لي : ويلك فهلا اتبعته
الصفحه ٤٩٣ : كثير من متابعة سنة نبيّه الرءوف
الرحيم بالمؤمنين ، الحريص على نفعهم ، وما زال صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥١٧ :
نسبة الخبر إليها
نحن كنا قد
آلينا على أنفسنا ـ من أوّل الدراسة إلى هنا ـ الإشارة إلى بعض بحوثنا
الصفحه ٥٣٣ :
ابن علي بن المديني ، سمعت أبي ، وسئل عن أبي تميلة والسنياني ، فقدم أبا
تميلة ، وقال :روى الفضل
الصفحه ٧٢ : بعد ذلك في الخبر نفسه وعرضته على ما يعرض عن صاحبك من أقوال وأحوال
، فإذا اتفق مع ما تعلمه من ذلك ، لم
الصفحه ٨٣ :
ولنا على كلام ابن حجر عدة ملاحظات :
الأولى
: إنّ هذه
الدعوى تحكّم على الباقين من أهل العلم ـ ممن
الصفحه ٨٥ :
الراوي وضبطه وملاقاته لمن يروى عنه ، وسليمان هو ممن لم يتّفق العلماء على
وثاقته ، إذ قال عنه ابن
الصفحه ١٠٢ : أهلها ، لأنّها تشعر بعدم شريطة الضبط ، وفيما
نحن فيه فإنّ عبارة القطّان (لا يحفظ) هي الأخرى دالّة على
الصفحه ١٣٨ :
الأقوال الواردة فيه ، وقد رأيت أنّ علّة التليين لا تتعدّى سوء حفظه وإلّا فهو في
نفسه ثقة صدوق ، وقد احتجّ
الصفحه ١٤٤ :
أغرف غرفة ، فرشّ عل رجله اليمنى وفيها النعل ، واليسرى مثل ذلك ، ومسح
بأسفل النعلين) (١).
وأخرج
الصفحه ١٩١ :
حتميّة موافقتهم على اجتهادات الشيخين ليشير إلى هذه الحقيقة.
أنّ اتجاه
التعبّد المحض لم يكن على
الصفحه ٢٠٤ :
قلت : ويزعم
قومك أنّه طاف بين الصفا والمروة على بعير ، وأنّ ذلك سنة؟
فقال : صدقوا
وكذبوا! فقلت
الصفحه ٢٧٧ : حبان
في الثقات (٦) ، ووثّقه ابن سعد (٧) والعجليّ وابن شاهين (٨).
فأمّا قوله : (ومسح
على نعلين) في
الصفحه ٢٨١ : بينهما وكيفية الجمع ـ إن أمكن ـ فنقول :
من الطبيعي
نكران ثبوت الغسل والمسح عن علي معا ، وذلك لإيماننا