الصفحه ٥٧ :
الرشيد لبعض خاصته : قد كثر عندي القول في علي بن يقطين والقرف ـ أي
الاتهام ـ له بخلافنا ، وميله إلى
الصفحه ٨٤ : (٣) ، وقال في حاتم : صدوق يهم (٤).
وعلى أحسن
التقادير من الممكن القول بأنّ اعتماد الجماعة على راو يجعله
الصفحه ١١٩ : والمقررات وعلى أىّ حال فالطعون هي :
الأوّل : القول بأنّه كذّاب
وأشدّ ما
استدلّوا به على كذبه عدّة نصوص
الصفحه ١٢٣ : بن مرة من أن عكرمة كذب على ابن عباس في أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله نهى عن المزفّت والنقير والدبا
الصفحه ١٧٨ :
ثبت عن علي وابن عبّاس قولهما : سبق الكتاب الخفين (١) ، وجاء عن خصيف : أن مقسم أخبره ان ابن عبّاس
الصفحه ١٨٠ : على الخفين؟
فقال : كان عمر
يراه ثلاثا للمسافر ، ويوما وليلة للمقيم ، وكان أبي لا يراه في سفر ولا حضر
الصفحه ٢١٣ : توارثوها كابرا عن
كابر.
٣ ـ إصرار نهج
الاجتهاد والرأي على عدم الأخذ بفقه علي وابن عبّاس وفرض الحصار عليهم
الصفحه ٢٦١ :
الحربي أنّ
حجّاجا لمّا قدم بغداد آخر مرة خلّط ، فرآه ابن معين يخلّط فقال لابنه : لا يدخل
عليه أحد
الصفحه ٢٨٩ :
الثلاث لدليل أو مؤيد لما قلنا وهو أن منشأ اشتباه الرواة هو قضية الثليث
الواردة على لسان علي فيما
الصفحه ٣٤٧ : المسح إلى عليّ بن أبي طالب عليهالسلام بعد أن عرفنا كليّات هذه الأمور ، وهل أنّ هذا المنسوب
إليه يتفق مع
الصفحه ٣٤٨ :
مع أنّ الإمام
على وجمع من الصحابة لم يستسيغوا هذا النمط من التفكير وتحكيم قول الرجال على النص
في
الصفحه ٣٥٦ : صلىاللهعليهوآله لكان باطن القدمين أحقّ بالمسح من ظاهرهما لقربه من
الخبث. وهو ما استدل به الحجّاج على الغسل لاحقا
الصفحه ٤٢٤ : الحق أنّ معارضته الفقهية لم تقتصر على الأنصار ،
بل كانت المعارضة من كليهما ، كما كان ذلك في معارضته
الصفحه ٥٠٢ :
ابن العاص ، ـ وأمثاله من الذين اجتهدوا على عهد رسول اللّٰه صلىاللهعليهوآله ـ ، وراء فكرة الوضو
الصفحه ٥١٢ :
هذه هي أهمّ
الأقوال الواردة فيه ، وقد رأيت أنّ علّة التليين لا تتعدّى سوء حفظه وإلّا فهو في
نفسه