الصفحه ١٤٦ : ، فقال : «إنّه صلىاللهعليهوآله رشّ على قدميه وهو متنعّل» فلم يذكر فيها مسح ولا غسل!!
وهذا لعمري عين
الصفحه ١٦٩ : بحكم المتعة ، لأنّه لا يدري ما
أحدث أمير المؤمنين في النسك!! بل يجب عليه التروّي حتى يأتي أمر الخليفة
الصفحه ١٧٢ : اللّٰه عنه ، لأنّه جمع الناس على أبيّ بن كعب ، فكان
يصلّيها بهم ، فروى عبد الرحمن بن عبد القاري قال
الصفحه ١٧٤ : اللّٰه كان
يقول : لا صلاة بعد العصر حتّى تغرب الشمس ، ولا صلاة بعد الصبح حتى تطلع الشمس (٣).
وعن علي
الصفحه ١٧٥ :
تصلّوا والشمس مرتفعة (١).
وهذان النصان
يخالفان ما ثبت عن ابن عبّاس وعلي ، والمطالع في كتب الفقه
الصفحه ١٨٢ :
فهذه النصوص قد
وضّحت لنا بأنّ الخليفة عمر بن الخطّاب هو الذي جمع الناس على الأربع ، رغم إرشاد
الصفحه ١٨٤ : يبقين أحد عنده كتابا إلّا أتاني
به ، فأرى فيه رأيي.
فظنوا أنه يريد
أن ينظر فيها ويقوّمها على أمر لا
الصفحه ١٨٦ : هو ممّا شرعه الشيخان ، وكان مما يؤرّق أنصارهم ويؤذيهم
، إذ كيف يمكن فرض الحصار على حديث رسول اللّٰه
الصفحه ١٨٩ : السلطان ـ ويعني به عمر بن عبد العزيز ـ على ذلك و ..)
فالنهي إذا لم
يكن نهيا شرعيا عن رسول اللّٰه ، بل
الصفحه ١٩٣ :
ينتمي : التعبد المحض أم الرأي والاجتهاد؟؟ ومدى تقارب فقه ابن عبّاس مع
فقه عليّ بن أبي طالب أو
الصفحه ١٩٧ : (٤).
وقد جاء هذا
المعنى في كلام الامام علي وفاطمة الزهراء وغيرهما من آل الرسول. فقد روى البيهقي
عن عبد
الصفحه ٢٤٠ : أحاديث كتابة ، وإليك هذا
النص للدلالة على ذلك.
قال الحسين بن
الحسن المروزي : سمعت عبد الرحمن بن مهدي
الصفحه ٢٤٤ :
الأشياء ، كلّها تدلّ على أنّ هناك ملكه نفسانية تخلّ في ضبطه فإذا حصلت فستكون
مطّردة في كل شيء وتكون علة
الصفحه ٢٦٠ : ـ يسقط عن الاعتماد والحجية ببعض الأقوال المتقدّمة
فكيف بكلها؟!
و ـ ما روى عن الحسين بن علي عنه
الصفحه ٢٦٩ : على قول تناوله بسوء ، بل نصّ أهل العلم على توثيقه :
قال يعقوب بن
شيبة : كان يحيى بن معين يوثّق إسحاق