الصفحه ٣٥٤ : البديهيّة التي لا معنى للإصرار والتأكيد على الابتداء بها ، وقد سبق أن
ذكرنا في المدخل أنّ عثمان قد استعمل
الصفحه ٤٣٢ : رأي النبي في المسجد واضعا احدى رجليه على الأخرى ، وروى
استقاء النبي صلىاللهعليهوآله وتحول ردائه
الصفحه ٤٥٦ :
وعاصم الأحول حتى قدم عليه بهز فعرّفه (١).
قال عبد الرحمن
بن محمد : كان عثمان بن أبي شيبة يقول
الصفحه ٤٥٧ : شخص كهذا مشكل جدا.
الثالث : إنّ
جريرا لم يكن بالذكي في الحديث ، فكان ممّن يختلط عليه حديث شيخ بشيخ
الصفحه ٤٦٣ : لأنّ الجرح والتكذيب ـ بالشكل المتقدم ـ يقدم على
التعديل.
وخلاصة
القول : في هذا الطريق
، أنّه يطعن فيه
الصفحه ٤٧٥ : منه العقلاء إلّا الاستيعاب حتى للعراقيب ، ويدل عليه ما استدل عليه مفسرو
أهل السنّة والجماعة لقوله
الصفحه ٤٨٤ : ، لأنّه كان ـ كما لا يخفى ـ من أشد الناس دهاء ، وكان لا
يعمل عملا إلّا إذا تأكد من نجاحه ، يدلك على ذلك
الصفحه ٤٨٥ : عمرو بن العاص عمر بن الخطاب أن يخاطب أبا بكر في
تأميره على جيوش المسلمين بدل أبي عبيدة ، وقد قدمنا أنّ
الصفحه ٥٠٠ :
يوم اليرموك ، ومن كتب أهل الكتاب ، فكان يحدث بما فيهما ..) (١)
وعلى هذا فنحن
لا يمكننا أن نحدد
الصفحه ٥٠٣ :
بعض آفاقه في نسبة الخبر إلى عثمان بن عفان.
وعليه فلا
يستبعد أن يكون عثمان بن عفان وعبد اللّٰه بن
الصفحه ٥١٩ : وكان ابن مهدي لا يروى عنه وكان ابن حنبل لا يراه شيئا ،
يقول ليس بشيء (٢).
وقال عمرو بن
علي : سمعت
الصفحه ٥٢٠ : روايته في فضائل معاوية وجرح
آخر لروايته في فضائل علي؟!! وغيرها من النصوص الدالة على تخالف النهجين في
الصفحه ٥٤١ :
حديثه (١).
وقال البخاري :
قال علي تركت حديثه ، وتركه أحمد أيضا (٢).
وقال أبو زرعة
: ليس بالقوي
الصفحه ١٠ : بعد رسول اللّٰه صلىاللهعليهوآله ، وقد كان هذا الانقسام منطويا على علل أخرى سنتعرض لها
في مطاوي
الصفحه ٢٦ : النبي صلىاللهعليهوآله دون اجتراء منه على تكذيبهم أو اتّهامهم بالوضع.
وإذا أضفنا
الملاحظات التالية