الصفحه ٢٠١ : بالميت وغطّى وجهه ولم يمسّه طيبا ، قال : وذلك في كتاب علي (١).
٧ ـ مسائل في الإرث
قال عمر :
واللّٰه
الصفحه ٢٢٦ : ومحمّد بن علي ـ أبو جعفر ـ ومحمّد بن الحنفية إلى جابر بن عبد
اللّٰه [الأنصاري لنسأله عن سنن رسول اللّٰه
الصفحه ٢٤٣ :
صالح بن محمد الحافظ بأنّ في عقله شيئا ، فإنّ الاعتماد على مرويّاته يكون
سفها واضحا.
الثانية : من
الصفحه ٢٤٨ : علي (١) وحميد بن مسعدة (٢) ، عن يزيد ـ وهو ابن زريع (٣) ـ قال : حدثني شعبة ، عن مالك بن عرفطة ، عن عبد
الصفحه ٢٤٩ :
ابن علي الجعفي (١) ، عن زائدة (٢) ، حدثنا خالد بن علقمة الهمداني ، عن عبد خير ، قال :
صلى علي رضي
الصفحه ٢٥٦ : (٢).
والمطالع حينما
يقف على نصّ لابن أبي ليلى عن عمرو هو يصف مشاهدة حسّيّة عنه ـ مع عدم ثبوت سماعه
عنه ـ فيقول
الصفحه ٢٦٤ : ، ولوجود فطر بن خليفة المضعّف عند الكثير.
وأما ما روي عن
ابن عباس عن علي فقد ضعف من عدة جهات :
الأولى
الصفحه ٣٠٧ :
حبّان في الثقات (٣) ، وتوثيقه لا يمكن الاعتماد عليه لإدخاله كثيرا من
المجاهيل في كتابه الثقات.
وأمّا
الصفحه ٣٢٠ : ء غسلتان ومسحتان) و (أبي الناس إلّا الغسل) و (لا أجد في
كتاب اللّٰه إلّا المسح) ، وثبوت هذا عنه يؤكد على
الصفحه ٣٢٢ :
وقفة مع قوله «لرأيت»
مر عليك خبر
عبد خير عن عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ، وأنّه رأى الإمام يمسح
الصفحه ٣٢٣ :
لتعرضه للنجاسة في غالب الأحيان ، فلو صحّ عندهم خبر دالّ على مشاهدة حسيّة
عن رسول اللّٰه
الصفحه ٣٣٠ : اليقين على مثل ضوء الشمس ، قد نصب نفسه
للّٰه سبحانه في أرفع الأمور من إصدار كل وارد عليه ، وتصيير كلّ فرع
الصفحه ٣٤٥ : يدل على
تحويل قبلة واسط : أنّ أسد بن عمرو بن جاني قاضي واسط (قد رأى قبلة واسط رديئة
فتحرّف فيها فاتهم
الصفحه ٣٤٩ : الرأي والاستحسان.
ومع أننا نلاحظ
وحدة المنقولات عن علي وابن عباس نلاحظ العكس في مرويات الاتجاه المقابل
الصفحه ٣٥١ : المسحيّة ـ أنّ الإمام
علي بن الحسين السجاد قد أرسل عبد اللّٰه بن محمد إلى الربيع بنت المعوذ
ليسألها عمّا