الصفحه ٣٦٦ : لهذين انتخب
الإشارة بـ «هذين»
إلى الفعل والوصف ، أي : الفعل والوصف مشتقّان من المصدر ، وهو الصّحيح من
الصفحه ٤٠٦ :
«يديها» ، وهي لازمة ، لأنّ كون يديها أطول من رجليها لازم لها ، ومثال /
غير المشتقّ
الصفحه ١٨٤ : الاستعمالي ، كـ «زيد» فإنّه لا يدلّ على معنى «زاد زيادة» ، ومشتقّ ، وهو
بخلافه ، كـ «قائم» فإنّه دالّ على
الصفحه ٤٠٥ :
المراد
بالمنتقل : غير اللّازم لصاحب الحال ، كالخلق والألوان.
والمراد
بالمشتقّ : أسماء الفاعلين
الصفحه ٣٨٤ :
مقيسا ...
... البيت
يعني : أنّ شرط
القياس في نصب هذا النّوع ـ وهو المشتقّ ـ أن
الصفحه ٢٣ : أنّه علم غير مشتق ، كما ذهب إليه خلق من
الأئمّة ، منهم إمامنا أبو حنيفة (٢)(٣).
قال السيّد (٤) في شرح
الصفحه ١٠٥ : اختلاف هذه الأقوال ليست مشتقة
من شيء ، وذهب أبو عبيدة إلى أنها مشتقة ، ثم اختلف. فقيل : اشتقاقها من لفظ
الصفحه ٩٣ : نحو «زيد ضربت غلامه» أو معنى بأن ذكر
مشتقه ، كقوله تعالى : (اعْدِلُوا
هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوى)
أي
الصفحه ١٤٦ : ، فتكون مع
المشتق كذلك.
انظر التصريح على
التوضيح : ١ / ١٣٧ ، شرح المرادي : ١ / ٢٢٥ ، شرح التسهيل
الصفحه ١٧٤ : : ١ / ٢٧٦ ، الهمع : ١ / ٢٥٥ ، إرشاد الطالب
النبيل (٨٤ / أ) ، شرح الرضي : ٢ / ١٣٦.
(٣) فـ «السبت» مشتق
من
الصفحه ١٨٥ :
يعني : أنّ
الخبر المفرد المشتقّ إذا تلا غير من هو له ـ وجب إبراز الضمير العائد على المبتدأ
، وشمل
الصفحه ٢٧٥ : .
ولا فرق في
النّعت بين المشتقّ ـ كما مرّ ـ والجامد المنعوت بمشتقّ ، ومنه «لا ماء ماء باردا
عندنا
الصفحه ٤٢٣ : » المشتقّ من «الحظوة» (٣) ، و «صلفين» من «الصّلف» ، وهو عدم الحظوة ، يقال :
صلفت المرأة صلفا ، إذا لم تحظ
الصفحه ٤٨٨ : أن المصدر مشتق من الفعل وفرع عليه ، وقد تقدم الخلاف في الاشتقاق في
المفعول المطلق. وحده ابن الحاجب
الصفحه ٥٠٣ : من «يفعل» لمن وقع عليه الفعل. وقال المرتضي : أما اسم المفعول فهو لفظ مشتق
يعبر به عمن وقع عليه الحدث