الصفحه ٤٤٤ : أصلها ، وأكثر معانيها ، نحو «زيد كعمرو».
__________________
١١٧ ـ من البسيط لذى
الأصبع العدواني
الصفحه ٤٤٦ : من النحويين ، وذلك نظرا لكثرة السماع ، وقال أبو حيان : تقع
اختيارا قليلا ، وقال ابن مضاء : هي اسم
الصفحه ٤٥٢ : بعض النحويين أن الجر هو بالفاء و «بل» لنيابتهما مناب «رب» ، وذهب
الكسائي وابن السراج إلى أن الفاء تعمل
الصفحه ٤٥٩ : ) (٢) ، نحو «الضّاربا زيد» ، و «المكرمو عمرو».
وقوله : «سبيله
اتّبع» أي : اتّبع سبيل المثنّى فيما ذكر.
ثمّ
الصفحه ٤٧٤ : ، ونوي
المضاف إليه ـ ألحق بـ «غير» في ذلك الحكم «قبل» (٦) وما بعده.
فـ «قبل (٧) ، وبعد» ، نحو قوله
الصفحه ٤٧٨ : يجوز ذلك إلا في المصطحبين كاليد والرجل ، والنصف والربع ، وقبل وبعد
، فأما نحو «دار وغلام» فلا يجوز ذلك
الصفحه ٤٨٤ : الأرضين حلّوا
أراد : بأي الأرضين تراهم. وزاد غيره
الفصل بالمفعول لأجله ، نحو :
معاود جرأة وقت الهوادي
الصفحه ٤٨٥ : أضيف لليا اكسر» ،
نحو «هذا صاحبي وصديقي» ، ويستثنى من ذلك المعتلّ الآخر ، والمثنّى ، وجمع المذكّر
الصفحه ٤٩٧ : لعطف الفعل عليه فيه نظر ، فإنّه قد جاء عطف الفعل
على اسم الفاعل غير الواقع صلة لـ «أل» نحو قوله عزوجل
الصفحه ٥٠٢ : : ٤ /
١٥١ ، التبصرة والتذكرة : ١ / ٢١٩ ، اسم الفاعل والصفة المشبهة عند النحويين : ٢٢٩
، ٢٣١.
(٤) انظر شرح