الصفحه ٤٦ : على معنى يصحّ السكوت عليه أولا (٥).
وقد يطلق القول
لغة ويراد به الرأي والاعتقاد ، نحو «قال الشّافعيّ
الصفحه ٤٨ : الكلام
لغة ويراد به المفرد ، نحو «زيد» في «من أنت زيد» عند سيبويه (٤).
ويطلق الكلم
لغة ، ويراد به
الصفحه ٧٣ : وما
ألحق بها (فتكون الياء) (٥) علامة للجرّ والنّصب نحو «مررت بالزّيدين والاثنين
كليهما ، ورأيت
الصفحه ٧٩ : ، الجمع ، التثنية في القرآن ، النوادر ،
وغيرها.
انظر ترجمته في أخبار النحويين البصريين
: ٥١ ، بغية
الصفحه ٨٢ : (٧).
__________________
(١) هو محمد بن أبي
بكر بن محرز بن محمد الخبيصي ، شمس الدين ، عالم بالنحو ، توفي سنة ٧٣١ ه من
آثاره
الصفحه ٨٣ : » ، يعني : أنّ «أولات»
يلحق بجمع المؤنّث السّالم فيجرّ وينصب بالكسرة (نحو (وَإِنْ كُنَّ أُولاتِ
حَمْلٍ
الصفحه ٩٢ : : ٣ / ١٨٦ ، ٤ / ٢٨٠ ، شرح ابن عصفور : ٢ / ١٣٤ ، شرح ابن يعيش : ٥ / ٨٨ ،
معجم المصطلحات النحوية : ٢٣١ ، معجم
الصفحه ٩٨ : الأنباري (نسبة إلى الأنبار : قرية على الفرات بالعراق) ، كمال
الدين ، أبو البركات ، من علماء النحو واللغة
الصفحه ١٠٣ : «خلا ، وعدا ، وليس ، ولا يكون» في نحو قولك : «القوم قاموا ما
خلا زيدا ، وما عدا عمرا (٢) ، وليس بكرا
الصفحه ١١٠ : بدّ من الفصل نحو «مال زيد
أعطيته إيّاه».
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
وقبل يا
النّفس مع الفعل
الصفحه ١١٧ : يصلح «رجل» ونحوه لكل واحد من أشخاص جنسه ، فإذا كان مثلا «أنت» أو
«هو» صالحا لما عين به ولغيره ، فهو من
الصفحه ١٢٣ : بيان ، نحو «هذا سعيد كرز ، ورأيت
سعيدا كرزا ، ومررت بسعيد كرز» والقطع على النصب بإضمار فعل ، وإلى الرفع
الصفحه ١٢٨ : جماعة لا يختصّ به واحد دون آخر ، كما أنّ
النّكرة نحو «رجل» كذلك ، وهذا معنى قوله / «وهو عم» أي : ومدلوله
الصفحه ١٢٩ : ، وكنيته) (٦) أبو الحصين (٧) ، و «ذؤالة» للذّئب ، وكنيته (٨) أبو جعدة (٩).
«والحشرات» نحو
«أمّ عريط» كنية
الصفحه ١٣٤ : ، الأمالي النحوية : ١ / ٦٢ ، حاشية ابن حمدون : ١ / ٦٠ ، اللسان : ١ / ١٥٦ (أنن).
وابن الحاجب هو عثمان بن