الصفحه ٣٦٢ : يطلب ضمير الاسم المتنازع فيه بالنّصب ، لم يضمر فيه
، نحو «ضربته ، وضربني زيد».
ولمّا كان
المنصوب
الصفحه ٣٧٠ : (٥).
__________________
(١) قال الأشموني : «واختلف
في النوعي : فالمشهور الجواز نظرا إلى أنواعه نحو» سرت سيري زيد : الحسن والقبيح
الصفحه ٣٨٣ :
والمختصّ من
أسماء المكان : ما له صورة ، وحدود محصورة ، نحو «الدّار ، والمسجد ، والجبل» ،
والمبهم
الصفحه ٣٩١ : : ٢ / ٢٩٤ ، معجم مصطلحات النحو : ٦٦
، معجم المصطلحات النحوية : ٣٨ ، معجم النحو : ٣٤١.
(٢) في ناصب المستثنى
الصفحه ٣٩٢ : (١).
و «التّام» :
هو ما ذكر فيه المستثنى منه (٢) ، وشمل الموجب نحو «قام
__________________
وذهب ابن خروف إلى
الصفحه ٣٩٤ : قبلها ، غير أنهم اتسعوا فأجروا «إلا» مجرى
«لكن». والكوفيون يقدرونه بـ «سوى». وزعم بعض النحويين ومنهم ابن
الصفحه ٤٠٨ : بـ «أل»
الدالة على الكمال نحو قولهم : «أنت الرجل علما» ، فيجوز أن تقول : «أنت الرجل
أدبا ونبلا
الصفحه ٤١٤ : .
(٣) في الأصل : في
هنا.
(٤) خلافا للجرمي في
منع تقديمها عليه ، وللأخفش في نحو «راكبا زيد جاء» لبعدها عن
الصفحه ٤٣٣ : أن «ايمن» في القسم حرف جر ، قال
المرادي : وشذ في ذلك. وعد بعضهم منها الميم مثلثة في القسم ، نحو
الصفحه ٤٣٤ : والتّا /
يعني : أنّ هذه
الأحرف السّبعة لا تدخل على ضمير ، بل على الظّاهر فقط ، نحو «مذ يومين
الصفحه ٤٣٦ :
وفهم من المثال
: أنّ الضّمير الّذي يدخلان عليه لا يكون إلّا ضميرا غائبا.
وقوله : «ونحوه
أتى
الصفحه ٤٤٨ : ، وهما «مذ» و «منذ» ، فيكونان اسمين (٣) في موضعين :
الأوّل : أن
يرتفع ما بعدهما ، نحو «مذ يوم الجمعة
الصفحه ٤٦١ :
بالمسمّى ، والثّاني بالاسم ، والاسم خلاف المسمّى ، ونحو «مسجد الجامع»
يؤوّل على حذف الموصوف
الصفحه ٤٦٩ : المعرّف (١) ، نحو «أيّ زيد ، وأيّ عمرو عندك» ، بمعنى : أيّ
الرّجلين ، قيل : ولا تأتي إلّا في الشّعر
الصفحه ٤٧٠ : استفهاما (١) ـ جاز أن تضاف إلى المعرفة والنّكرة (٢) ، نحو «أيّ رجل (تضرب) (٣) أضربه ، وأيّ الرّجال تكرم