الصفحه ٢٠٩ : ، شرح التسهيل لابن مالك (١ / ٥٥ ـ مخطوط).
(٤) في الأصل : يسمى.
انظر التصريح : ١ / ١٩٠.
(٥) قال ابن
الصفحه ١٣٩ : ، الأزهية : ٢٩١ ، شرح الكافية لابن مالك : ١ / ٢٥٣ ـ ٢٥٥ ، شرح
الرضي : ٢ / ٣٩ ، شرح ابن عصفور : ١ / ١٧٠ ، شرح
الصفحه ١٤٧ : في الأصول عن جميع لغة طيئ على الإطلاق وسيأتي. ونازع
ابن مالك في ثبوت ذلك المحكي على الإطلاق في شرح
الصفحه ٢١٦ : .
__________________
(١) وذكر ابن مالك
هذا القول في شرح الكافية وشواهد التوضيح بلفظ «المرء مجزيّ بعمله إن خيرا ...»
وعدّه حديثا
الصفحه ٢٠٦ : . وأما «لا» فالذي تقتضيه عبارة ابن مالك أنّها لا صدارة لها ، وهو الذي درج
عليه في التسهيل والكافية ، وقيل
الصفحه ٣٢٤ : : ١ / ٢٨٢.
(٢) ونقل ابن مالك
أنّه يجب تأخير المفعول المحصور بـ «إلّا» خلافا للكسائي فإنّه أجاز تقديمه
الصفحه ٤٣٣ : (٢).
و «هاك» اسم
فعل بمعنى : خذ ، ولم يذكر الجوهريّ والزّبيديّ في «ها» إلّا التّنبيه (٣) ، وقد ذكرها ابن مالك
الصفحه ١١٢ : ، واختاره ابن مالك (٢).
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
وليتني فشا
وليتي ندرا
ومع لعلّ
الصفحه ٢٧٢ : : ١ / ٢٣٨. وذلك خلافا للمازني وابن عصفور في التزام
فتحه. وقال ابن مالك في التسهيل : «والفتح في نحو «ولا لذات
الصفحه ١٩ :
خطبة الألفيّة
قال محمد هو
ابن مالك (١)
أحمد ربّي
الله خير مالك
الصفحه ٢٩٢ :
الزبيدي ، نحو «ظننت زيد قائم» برفعهما ومنعه البصريون ، لكن الإعمال عند الكوفيين
أرجح ، وقد أجازه ابن مالك
الصفحه ٣٣٧ :
ف «يعن» مضارع مبني للمفعول من «عني
بكذا» ، و «بالعلياء» نائب فاعل و «سيدا» مفعول به مؤخرا. ونقل ابن مالك
الصفحه ٤١٧ : ،
ويضعف إن كانت غيرهما ، وعليه ابن مالك في التسهيل. وقيل : بالجواز إن كانت من
مضمر ، نحو «أنت قائما في
الصفحه ١٤٩ : سعيد السيرافي ، وعليه ابن مالك. وأجاب المانع
بالفرق : بأن «ما» تجانس «ذا» لما فيها من الإبهام ، بخلاف
الصفحه ١٥٩ :
ساقط من الأصل. انظر التصريح : ١ / ١٤٤.
(٢) ونحوها. وتبعهم
ابن مالك إلا أنه جعله قليلا ، والبصريون