الصفحه ٨٥ :
ينصرف ، أي : ما لا يدخله تنوين الصّرف ، وهو ما فيه علّتان فرعيتان من علل
تسع جمعها ابن النّحاس
الصفحه ٢٩٨ : ، التصريح على التوضيح : ١ / ٢٥٩ ، شرح الأشموني : ٢ / ٣٥ ، شرح ابن يعيش
: ٧ / ٨٣.
(٣) في الأصل :
الواو
الصفحه ٧٦ : أصليّ
فيعوّض منه ، بل حذف منه تاء التأنيث بدليل رجوعها في التّصغير في قولهم : «أريضة».
والسّنون وبابه
الصفحه ١٣٢ : ، وخلف ، وفيها
أوجه سيذكرها الشارح. وقرأ ابن كثير وحده بتخفيف «إن» و «هذان» بالألف مع تشديد
النون. وقرأ
الصفحه ٢٩٤ : ء : ٥٢].
الثالث : «لا»
النّافية الواقعة / في جواب قسم ملفوظ به ، أو مقدّر ، نحو «علمت والله لا زيد في
الصفحه ٢٥٥ :
٥٦ ـ ولكنّما أسعى لمجد مؤثّل
...
وقد سمع
الإعمال في قول
الصفحه ٢٦٩ : سيبويه إلى أنّه خبر ابتداء ، لأنّ «لا» مع ما بعدها بمنزلة
المبتدأ ، ولم تعمل فيه «لا» شيئا. قال ابن عصفور
الصفحه ٩٣ :
(فقوله «قد ذكر»)
(١) يعني به : قابل «أل» المذكور (٢) في صدر البيت.
[وقوله : «أو
واقع» يعني به : الواقع
الصفحه ١٣٣ : : ١ / ١٢٧.
(٣) وهذا بناء على
قراءة حفص أو ابن كثير كما تقدم آنفا.
(٤) في الأصل : تقول
به الكوفيين. انظر
الصفحه ١٨٩ :
: ١ / ٨١ ، شرح ابن باديس : (٨٦ / ب). وعدها في المغني عشرة ، واختار الأشموني
أنها خمسة عشر ، وقيل : إنها
الصفحه ٩ : ، بالسفح قبلي الكهف والخوارزمية ، ولم
يعقب أحدا ولم تكن له زوجة حين مات.
نشأ ابن طولون في
كنف عمه جمال
الصفحه ١٢٨ :
«بنات أوبر» ـ علما على ضرب من الكمأة (١) ـ ، و «ابن آوى» ـ وهو حيوان كريه الرّائحة فوق الثّعلب
الصفحه ٣٦٩ : : النّوعيّ والعدديّ ، فكلّ واحد منهما يجوز
تثنيته وجمعه.
(أمّا المعدود
: فلا خلاف في جواز تثنيته وجمعه
الصفحه ٤٢٦ :
والعذر له :
أنّ التّمييز في هذا النّوع لمّا كان رافعا لإبهام نسبة العامل إلى فاعله أو
مفعوله
الصفحه ٤٦٨ : مفرق ضرورة ، ولا يجوز في النثر.
انظر المكودي مع ابن حمدون : ١ / ١٩٨ ،
التصريح على التوضيح : ٢ / ٤٣