الصفحه ٤٦٢ : ، شرح ابن يعيش : ٢ / ٦٣ ، شرح
الرضي : ١ / ٢٠٣ ، المسائل المنثورة للفارسي : ٣.
(٣) في الأصل : وحده
الصفحه ٢٣٦ : الناظم : ١٥٧
، شرح الأشموني : ١ / ٢٦٢ ، وانظر شرح ابن عصفور : ٢ / ١٧٦.
(٣) في الأصل : فعال.
انظر شرح
الصفحه ٤٨٤ : :
تملكة. انظر المراجع المتقدمة.
(٣) وزاد في التسهيل
: الفصل بفعل ملغى ، أنشد ابن السكيت :
بأيّ تراهم
الصفحه ١٢١ : :
__________________
انظر ترجمته في حلية
الأولياء : ٣ / ١٣٣ ، صفة الصفوة لابن الجوزي : ٢ / ٥٢ ، طبقات ابن سعد : ٥ / ١٥٦
الصفحه ٢٦٦ : ـ ...
كأنّ ثدياه
حقّان
ف «ثدياه حقّان»
مبتدأ وخبر في موضع رفع خبر «كأن» (٣) ، واسمها ضمير الشّأن
الصفحه ٤٢٤ :
مبين نكره
ينصب تمييزا
بما قد فسّره
يقال في
الاصطلاح : تمييز ومميّز ، وتفسير
الصفحه ٣٥٢ : له في ديوانه (٥) ، وعجزه :
والحبّ يأكله في القرية السّوس
قيل : إنه يخاطب بها عمرو بن هند ملك
الصفحه ٣٤٢ :
: ١ / ١٣٥. قال ابن حمدون في حاشيته على المكودي (١ / ١٣٥) : «وقوله : «عمرا مررت
به» هذا لا يلائم تقديره
الصفحه ٣٦٨ :
«جذل» ـ بالكسر ـ مرادف للفرح (١).
وظاهر كلام
النّاظم ، وتبعه ابن هشام في التّوضيح : أنّ المرادف
الصفحه ٩٥ : ، شرح
ابن عصفور : ٢ / ١٣٦ ، ونسب هذا الرأي للأندلسيين في الهمع : ١ / ١٩٣.
(٢) هو محمد بن يزيد
بن عبد
الصفحه ١١٩ :
وأخّرن ذا إن
سواه صحبا
يعني : أنّ
العلم ينقسم إلى اسم ، ويقال فيه : الاسم الخاصّ ، كـ «جعفر
الصفحه ١٦١ : وفرعية الوصف فيه مع إرشاده إلى ذلك بتقديم الفعل وتأخير الوصف».
(٣) وفي الهمع (١ /
٣١٠) : «وزعم ابن
الصفحه ٤٧٢ :
١٣٨ ـ ... لدن أنت يافع (٢)
...
وليس فيه دليل
، لاحتمال أن تكون
الصفحه ٧٤ : :
أحدهما : اسم ،
ويشترط في مفرده أن يكون علما لعاقل مذكّر خاليا من تاء التأنيث (٢) ، ومن التّركيب.
والآخر
الصفحه ٩٦ : ء.
وذهب ابن كيسان إلى أن الضمير في «أنت» وفروعه : التاء فقط ، وهي تاء «فعلت» ،
وكثرت بـ «أن» ، وزيدت الميم