الصفحه ٦٠ : ».
والأمر مبنيّ
على السّكون / إن كان صحيح الآخر ولم يتّصل بآخره شيء ، نحو «اضرب» ، أو على حذف
آخره إن كان
الصفحه ٦٢ : ، كالتقاء الساكنين في نحو «أمس» ، وكون الكلمة على حرف واحد كتاء «قمت» ،
وكونها عرضة للابتداء (٣) بها كـ
الصفحه ٩٣ : الرضي : ٢ / ١٢٨ ، شرح ابن يعيش : ٥
/ ٨٥ ، تاج علوم الأدب : ١ / ٢٧٣ ، معجم المصطلحات النحوية : ١٥٢
الصفحه ١٠٦ : الاتصال : أن يتقدم الضمير على عامله نحو (إِيَّاكَ نَعْبُدُ) [الفاتحة : ٥] ، / ويتأخّر عن عامله ويلي «إلّا
الصفحه ١١١ : ذلك الأصل ، ويستوي في ذلك الماضي نحو «دعاني» ، والمضارع
نحو «يكرمني» ، والأمر نحو «أعطني» ، وإلى ذلك
الصفحه ١٤٥ :
فأوقع «من» على
سرب القطا ، وهو غير عاقل.
و «ما» تقع على
ما لا يعقل وحده نحو (ما عِنْدَكُمْ
يَنْفَدُ
الصفحه ١٤٦ : ، أحد الأئمة في النحو ، أديب ، لغوي ، عروضي ، روى عن أبي عبيدة والأصمعي
وغيرهما وأخذ عنه المبرد ، وهو من
الصفحه ١٧٧ : بالاسم نحو «كيف جالس العمران».
وفي النّفي : (النّفي)
(٢) بالحرف نحو قوله :
٣١ ـ خليليّ ما واف
الصفحه ١٨٢ : :
حاوية معنى الذي سيقت له
ولم يقل : «حاوية
ضمير ...» ، ليشمل الضمير ـ سواء كان مذكورا (١) ، نحو «زيد قام
الصفحه ٢٢٩ : (٢) زيد قائما» ، بل يقال : «لات وقت قتال» ونحوه.
ـ وحذف أحدهما
، والغالب في المحذوف كونه المرفوع وإلى
الصفحه ٢٥١ :
و «ذا» في
النّظم إشارة / إلى جواز هذين الوجهين ، ولو انتفى القول الأوّل فتحت وجوبا ، نحو «عملي
الصفحه ٣٠٧ : :
أحدهما : أنّ «علم»
بمعنى «عرف» إنّما (حفظ) (٣) نقلها لاثنين بالتّضعيف لا بالهمزة ، نحو ((وَعَلَّمَ آدَمَ
الصفحه ٣١٧ : موضعين :
الأوّل : أن
يكون المسند إليه مضمرا متّصلا ، وشمل الحقيقيّ التّأنيث ، نحو «هند قامت
الصفحه ٣٣٩ : الثّاني
من باب «أعلم» ـ وأصله المبتدأ ـ اشتهر عند النّحويين منعه. ووجه منعه في «ظنّ»
أنّه خبر في الأصل
الصفحه ٣٤٩ : : ١ / ٣٠٩. وهو هشام بن معاوية الضرير الكوفي ، أبو عبد الله ، نحوي
، صحب الكسائي وأخذ عنه كثيرا من النحو