الصفحه ١٩٣ :
والثّاني : نحو
«أبو يوسف أبو حنيفة» فإنّ / القرينة المعنوية ـ وهي التّشبيه الحقيقيّ ـ قاضية
بأنّ
الصفحه ٢٤٧ : :
الأوّل : أن
تقع في الابتداء حقيقة نحو (إِنَّا أَعْطَيْناكَ
الْكَوْثَرَ) [الكوثر : ١] ، أو حكما نحو (أَلا
الصفحه ٢٩١ : :
«لا في الابتدا» ثلاث صور :
ـ أن يتأخّر
الفعل عنهما ، نحو «زيد قائم ظننت».
ـ أو يتوسّط
بينهما ، نحو
الصفحه ٣١٤ : فاعل تقدّم
ـ وجب تقدير الفاعل ضميرا مستترا ، وكون المقدّم إمّا مبتدأ في نحو «زيد قائم»
وإمّا فاعلا
الصفحه ٣٢٥ : المحصور بـ «إنّما»
فلا (٢) يعلم حصره إلّا بتأخيره.
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
وشاع نحو خاف
ربّه
الصفحه ٣٨٠ : زمان أو مكان. وفي تاج علوم الأدب : هو اسم زمان أو مكان لفعل مذكور
أو مقدر ، نحو «قعدت يوم الجمعة أو
الصفحه ٣٨٦ :
الواو مفعولا معه
في نحو سيري
والطّريق مسرعه
المفعول معه :
هو الاسم المنتصب
الصفحه ٣٨٩ :
والعطف إن يمكن بلا ضعف أحق
يعني : إن أمكن
العطف بلا ضعف كان راجحا على النّصب على المعيّة ، نحو
الصفحه ٤٦٤ :
وشمل قوله : «الجمل»
الجملة الاسميّة ، نحو «جلست حيث (زيد) (١) جالس» ، والفعليّة ، نحو «جلست (حيث
الصفحه ٤٦٨ :
نحو «كلاهما» ، وما دلّ عليه ، نحو «كلانا» ، واسم الإشارة ، نحو «كلا ذينك».
وفهم من قوله :
«معرّف
الصفحه ٤٩٦ :
الأوّل : أن
يلي الاستفهام ، نحو «أضارب أنت عمرا».
الثّاني : أن
يلي حرف النّداء ، نحو «يا طالعا
الصفحه ٨ :
مؤلفات كثيرة بلغت نحو ستين مؤلفا ما بين مخطوط ومطبوع ، لاقت قبولا كبيرا ورواجا
متميزا في أنحاء المعمورة
الصفحه ٤٥ : في الدرة
الألفية :
اللفظ إن يفد هو الكلام
نحو مضى القوم وهم كرام
الصفحه ٥٥ : أخوك» ، و «هل يقول» (٢).
ومنها ما يختصّ
بالأسماء فيعمل فيها الجرّ كـ «في» (٣) ، نحو قوله تعالى
الصفحه ٥٦ : المتقدمة.
ثمّ قال :
والأمر إن لم
يك للنّون محل
فيه هو اسم
نحو صه وحيّهل