الصفحه ٥٣ : : ينجلي
الفعل ويتّضح عن قسيميه (١) الاسم والحرف بأربع علامات :
إحداها (٢) : «تاء» ضمير الفاعل متكلما كان
الصفحه ٦٨ :
وتالييه يندر
وقصرها من
نقصهنّ أشهر
أشار إلى أنّ
في «أب ، وأخ ، وحم ، وهن» لغات أخر
الصفحه ١١٩ : عن أبيه
سنة ٥٩٢ م ، وكانت تابعة للفرس فأقره عليها كسرى إلى أن غضب عليه فعزله ونفاه إلى
خانقين ، فسجن
الصفحه ١٢٨ :
كذا فجار علم
للفجره
علم الجنس على
ضربين :
__________________
(١) الكمأة : هي التي
إلى
الصفحه ١٣٩ : عاد إلى فارس ، وصحب عضد الدولة بن بويه وعلمه النحو ، وصنف له كتاب
الإيضاح في قواعد العربية ، ثم رحل
الصفحه ٣٠٢ : (٢).
وقوله :
وإن ببعض ذي فصلت يحتمل
تصريح بما فهم
من الشّرط الذي قبله ، و «ذي» إشارة إلى الثّلاثة
الصفحه ٤٠٨ : أن المصدر المنكر يقع بقياس حالا إذا كان
نوعا من فعله. ونقل قوم عنه أنه أجاز ذلك مطلقا.
انظر في ذلك
الصفحه ٤٧٨ : على «كلّ» المنطوق به ،
المضاف إلى «امرئ».
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
ويحذف
الثّاني ويبقى
الصفحه ٢٢١ : المنبّه عليه / بقوله : «(دون) (٢) إن» ، نحو «ما إن زيد قائم» ، لأنّ «إن» لا تزاد بعد «ليس»
، فبعدت عن
الصفحه ٣٢٧ :
الباب السادس عشر
النائب عن الفاعل
ثمّ قال رحمه
الله تعالى :
النّائب عن الفاعل
ينوب
الصفحه ٣٣٧ :
[الجاثية : ١٤] ، فأناب المجرور بالباء عن الفاعل مع وجود المفعول به ـ وهو
«قوما» ـ مقدّما على
الصفحه ٣٤١ :
الباب السابع عشر
اشتغال
العامل عن المعمول
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
اشتغال العامل عن
المعمول
الصفحه ٢١٧ : الرّبيع :
٤٠ ـ من لد شولا فإلى إتلائها
أي : من لدن أن
كانت شولا.
ثمّ أشار إلى
الثّالث بقوله
الصفحه ٢٧٨ :
وهو كثير ، وقد
يبقى كلّ واحد منهما على معناه ، وذلك إذا كان الاستفهام عن النّفي ، كقول قيس بن
الصفحه ٤٧٦ : ) [الروم : ٤] في قراءة من جرّ ومن نوّن (١) ، وكأنّه استغنى عن ذكر الجرّ ، لشمول الفهم الأوّل له
، وخصّ