الصفحه ٣ :
الإهداء
إلى منسكنا في
شغاف القلب ... فلم يبرحا منه أبداً ...
وحلا في
سويدائه ... فغمراه حبا
الصفحه ٦٩ :
والمراد بالقصر
(١) أن تلزم آخرهنّ الألف المنقلبة عن لامهنّ في الأحوال الثّلاثة فيعربن
بحركات مقدرة
الصفحه ٨٢ : تأتّي الفتحة حملا على جمع (٣) المذكّر السّالم ، لأنه فرع عنه (٤).
وقدّم الجرّ
لأنّ النّصب محمول عليه
الصفحه ٩٨ : جميع هذا».
(٥) وبذلك يحتاج إلى
الجواب عن قول الشاعر :
أعوذ بربّ العرش من فئة بغت
الصفحه ١٥١ : معناها إلّا بصلة) (٢) متأخّرة عنها لزوما.
وتمييز
الموصولات (الاسميّة عن الموصولات) (٣) الحرفيّة ، بأنّ
الصفحه ٢٠٥ : التّأخير عن الاسم ، ويجوز تقديمه.
فأمّا تقديمه
على اسمها / فجائز في جميعها ، وإلى ذلك أشار بقوله
الصفحه ٢٠٨ :
ـ القسم
الثّاني : ما في تقديمه خلاف ، وهو «ليس» ، وإلى ذلك أشار بقوله :
ومنع سبق خبر ليس اصطفي
الصفحه ٢٤٩ : :
بمعنى «إلى». ذيالك : مصغر «ذلك». ومعنى الأبيات الأربعة : والله لتقعدن أيتها
المرأة في مكان بعيد عني حيث
الصفحه ٢٥٦ : ابن مالك في
شرح الكافية (١ / ٤٨٠) : «وحكى ابن برهان أن الأخفش روى عن العرب : «إنّما زيدا
قائم» فأعمل
الصفحه ٣٠٥ : المفعول الثّاني والثّالث ، والفعل معلّق عن الجملة باللام.
ومنع الشّلوبين
الإلغاء والتّعليق مطلقا
الصفحه ٣٧٠ :
...
عامل المصدر
على ثلاثة أقسام : ممتنع الحذف ، وجائزه ، وواجبه.
وقد أشار إلى
الأوّل بقوله :
وحذف عامل
الصفحه ٤١٤ : تضمّن معناه دون لفظه (٢).
وقد أشار إلى
الأوّل والثّاني هنا (٣) ، فذكر أنّ العامل في الحال إن كان فعلا
الصفحه ٤٩٤ : والفراء ، وذهب الكسائي وباقي
الكوفيين إلى جواز إعماله وإن تأخر معموله عن الوصف ، فإن ـ ـ تقدم معموله على
الصفحه ٢٢٨ : ، وأومأ سيبويه إلى ذلك دون تصريح في باب «عدة ما يكون عليه الكلم» : (ويكون
«إن» كـ «ما» في معنى «ليس
الصفحه ٤٦١ : إنّ من
اللّازم للإضافة ما تلزمه معنى ، ويجوز إفراده لفظا ، وإلى هذا أشار بقوله :
وبعض ذا قد يأت لفظا