الصفحه ١٩٨ : رحمهالله تعالى :
وأخبروا
باثنين أو بأكثرا
عن واحد كهم
سراة شعرا
يعني : أنّ
الصفحه ٢٧٠ : : لو كانت غطفان غير مسيئة إليّ لعذل
أشرافها عمر بن هبيرة في تعرضه لي ، ومنعوه عني.
والشاهد في قوله
الصفحه ٤٢٤ : المستقر عن ذات مذكورة
نحو «منوان سمنا» ، أو مقدرة نحو «لله دره فارسا» ، فإن «فارسا» تمييز عن الضمير
في
الصفحه ٤٢٧ :
الإشارة بـ «ذي»
إلى ما دلّ على مساحة ، أو كيل ، أو وزن ، ففهم من ذلك أنّ التّمييز بعد العدد لا
يجي
الصفحه ٤٦ : ، كذا قاله
ابن هشام (٢).
وتعقّبه شعبان
في عزوهما إلى بني تميم ، وإلى هذه الثّلاث لغات أشار في ألفيته
الصفحه ١٥٤ : »
ـ بفتح الهمزة ، وتشديد الياء ـ خلافا لثعلب (١) ، وإنّما أخّرها عنها لما اختصّت به دون سائر الموصولات
: من
الصفحه ٣٦٧ : بقوله : «سير ذي رشد» ، ومثله الموصوف ، كقولك : «سرت سيرا شديدا»
، ومصاحب «أل» ، كقولك : «سرت السّير
الصفحه ٤١٣ : أن يكون جاريا مجرى الفعل في كونه مصدرا ، أو
اسم فاعل ، كقوله عزوجل : (إِلَى اللهِ
مَرْجِعُكُمْ
الصفحه ٩٤ :
إنّما تركه لأنّه داخل ـ كما قيل ـ في المعرّف بـ «أل» ، أو في اسم الإشارة (٣).
وأعرفها ضمير
المتكلّم
الصفحه ١٣٦ : ، وإنما ينظر إلى ما بحضرته لا إلى ما غاب
عن نظره ، فلذلك لم يجتمعا ، وقال السيوطي : كراهة الاستطالة. وقال
الصفحه ١٦٨ : فخفّفت ، فـ «أل» فيه زائدة
لازمة ، لأنّه علم.
ـ والآن : علم
على الزّمان الحاضر ، و «أل» فيه زائدة لازمة
الصفحه ٦ :
ذلك بالرجوع إلى كتب المؤلف نفسه ، وإلى الشروح الأخرى للألفية ، التي
استقى منها مادته العلمية
الصفحه ٢٩ : النحاس ، أبو جعفر ، نحوي لغوي مفسر أديب وفقيه ، ولد بمصر ورحل إلى بغداد
فأخذ عن المبرد والأخفش ونفطويه
الصفحه ٩٧ :
أي : ينقسم
الضّمير البارز إلى منفصل عن عامله ـ وسيأتي ـ ، وإلى متّصل ، وهو ما لا يصلح
الابتداء به
الصفحه ١٦٩ : ، وأشار بذلك إلى قول الشّاعر :
٢٢ ـ ...
ولقد نهيتك
عن بنات الأوبر
أراد