الصفحه ٣٣٦ :
وهذه الشّروط
كلّها مستفادة من قوله : «وقابل» فإنّك إذا رمت إسناد الفعل إلى أحد هذه الأشياء
تعذّر
الصفحه ٤٨٨ :
__________________
(١) المصدر ـ كما في
التعريفات ـ «هو الاسم الذي اشتق منه الفعل وصدر عنه». هذا عند البصريين. وذهب
الكوفيون إلى
الصفحه ٤٤٧ : إنما يذهب للماء ليلا.
من عليه : أي : من فوقه ، والضمير يرجع
إلى الفرخ. الظمء : مدة صبرها عن الما
الصفحه ٤٩ :
يذكر لكلّ واحد منها علامة يمتاز بها عن قسيميه (١) ، فذكر للاسم خمس علامات :
الأولى (٢) : الجرّ
الصفحه ١٠٨ : اتّصال الضمير الثّاني قدّم الأخصّ ، لأنّه لا يتوصّل إلى
اتّصاله إلا بتقديم الأخصّ ، وإلى ذلك أشار بقوله
الصفحه ١٥٧ : يتبع «أيّا» في جواز حذف صدر صلتها ، فالإشارة بـ «ذا» راجعة
إلى صدر صلة «أيّ» ، لكن يشترط في جواز (حذف
الصفحه ١٥٨ : ) (٢) فِي السَّماءِ إِلهٌ) [الزخرف : ٨٤] ، التّقدير : وهو الذي هو في السّماء إله ، فحذف الصّدر لطول
الصّلة
الصفحه ٣٣٥ :
الذي ينوب عن
الفاعل أحد أربعة أشياء : المفعول به ، والظّرف ، والمصدر ، والجارّ والمجرور.
وقد أشار في
الصفحه ٣٥٤ : الوجهان.
وقد أشار إلى
الأوّل بقوله :
ويلزم الأصل لموجب عرا
أي : لموجب غشي
وجاء (٢) ، والموجب الذي
الصفحه ٣٧٨ : :
وقلّ أن
يصحبها المجرّد
والعكس في
مصحوب أل وأنشدوا
لا أقعد
الجبن عن الهيجا
الصفحه ٤٤٨ : رفعا
أو أوليا
الفعل كجئت مذ دعا
أشار إلى
الرّابع والخامس ممّا استعمل اسما
الصفحه ٦٦ : الأسما أصف /
أشار في هذا
البيت إلى الباب الأوّل من أبواب النيابة ، وهو باب الأسماء السّتّة
الصفحه ١٩٧ : حال لا
يكون خبرا
عن الّذي
خبره قد أضمرا
كضربي العبد
مسيئا وأتم
الصفحه ٣٦٢ : إلى
أنّ حكم ما ليس بفضلة ـ وهو ما أصله الخبر ـ الإضمار والتّأخير عن المفسّر (٢) بقوله :
وأخّرنه إن
الصفحه ١٦٥ :
فقوله : «أل
حرف تعريف» يفهم منه الأوّل والثّاني ، أي : هي حرف تعريف بجملتها مع كون الهمزة
أصليّة