الصفحه ٤٢٨ : الكافية : «هو صاحب رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ رضياللهعنه» (١).
وفهم من قوله :
وبعد (٢) كلّ ما
الصفحه ٤٢٥ : النفس يا قيس عن عمرو
وهو محمول على زيادة «أل» عند البصريين
، كما زيدت في قوله :
باعد أم
الصفحه ٣٩٧ :
يكون المستثنى مقدّما على المستثنى منه.
والآخر : أن
يكون متأخّرا عنه.
وقد أشار إلى
الأوّل بقوله
الصفحه ١٧٦ : أشار
إلى الأوّل بقوله :
مبتدأ زيد ...
... البيت
فاكتفى عن
الحدّ
الصفحه ٤٩١ :
ومن إعماله قول
عائشة رضي الله تعالى عنها : «من قبلة الرّجل امرأته الوضوء» (١) ، فأعمل «قبلة» وهو
الصفحه ٤٣٩ :
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
للانتها حتّى
ولام وإلى
ومن وباء
يفهمان بدلا
الصفحه ٤٧١ : قبل فعل نحو «من لدن سرى»
وقال : وجاء عن العرب إضافة «ريث» و «لدن»
إلى الفعل على تقدير «أن
الصفحه ٤٩٧ :
أي : كوعل
ناطح.
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
وإن يكن صلة
أل ففي المضيّ
الصفحه ٤٦٠ : : «تسفّهت الرّياح».
فلو كان المضاف
إلى المؤنّث ممّا (١) لا يصحّ الاستغناء عنه بالثّاني ـ لم يجز تأنيثه
الصفحه ٢٥٤ :
وقوله : «والفصل»
أي : وتصحب هذه اللام ضمير الفصل نحو (إِنَّ هذا لَهُوَ
الْقَصَصُ الْحَقُ) [آل
الصفحه ٤٠٧ : المقصود به بيان الهيئة ، وذلك حاصل بلفظ التّنكير ، فلا حاجة
لتعريفه صونا للّفظ عن الزّيادة ، والخروج عن
الصفحه ٤٥٨ :
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
ووصل أل بذا
المضاف مغتفر
إن وصلت
بالثّان كالجعد
الصفحه ١١٣ : فيها.
وأشار بقوله : «بعض
من قد سلفا» (إلى) (٩) قول الرّاجز :
(١٠)
ـ أيّها السائل عنهم وعني
الصفحه ١٧٠ : (١) :
(٢)
ـ ...
... وطبت النّفس يا قيس
عن عمرو
أراد : وطبت
نفسا ، فأدخل «أل» على التمييز ضرورة ، لأنّ التمييز لا
الصفحه ٤٩٢ : المصدر إلى المفعول شاذ». انتهى.
وأجيب عنه : بأن الفساد مبني على كون «أل» في الناس للاستغراق ، وليس كذلك