الصفحه ١٠٧ : على الأعلم
وابن السراج وغيرهما ، وكان من أبرز تلامذته أبو القاسم السهيلي ، توفي سنة ٥٢٨ ه
عن نيف
الصفحه ١٤٧ : في الأصول عن جميع لغة طيئ على الإطلاق وسيأتي. ونازع
ابن مالك في ثبوت ذلك المحكي على الإطلاق في شرح
الصفحه ٢٦٠ : » النّافية ، و «أل»
في «اللام» للعهد ، وهي التي تصحب / «إنّ» المشدّدة المتقدّم ذكرها (١) ، وفهم منه أنّها
الصفحه ٣٠٧ : الْأَسْماءَ كُلَّها) [البقرة : ٣١].
والموضع
الثّاني : أنّ «أرى» البصريّة سمع تعليقها بالاستفهام عن المفعول
الصفحه ٣١٦ : وأخذ النحو عن الأخفش ، واللغة عن أبي
عبيدة والأصمعي ، وغيرهما ، توفي سنة ٢٢٥ ه ، من آثاره : الكتاب
الصفحه ٣٣١ : : «حكيت عن بعض تميم». وعزيت هذه اللغة إلى قيس وعقيل
ومن جاورهم وعامة بني أسد. انظر التصريح على التوضيح
الصفحه ٣٦٨ :
الأصل في
المفعول المطلق أن يكون من لفظ العامل فيه ومعناه ، نحو : «ضربت ضربا» ، وقد ينوب
عنه ما دلّ
الصفحه ٣٧٣ : .
وأشار بقوله : «كإمّا
منّا» إلى قوله عزوجل : (فَإِمَّا مَنًّا
بَعْدُ ، وَإِمَّا فِداءً) [محمد : ٤] وهو
الصفحه ٤٠٩ : الحال
أن يكون معرفة لأنّه مخبر عنه ، فالحال كالخبر في المعنى ، وقد يجيء نكرة ، ولذلك
مسوّغات ، كما أنّ
الصفحه ٤١١ : حتّى
كأنّكم عندي
ف «طرّا» حال
من الكاف في «عنكم» ، وهو مجرور بـ «عن».
فإن قلت : قد
فهم من
الصفحه ٤٣١ : وهي من إلى
حتّى خلا
حاشا عدا في عن على
مذ منذ ربّ
الّلام كي واو وتا
الصفحه ٤٤٥ : اسما
وكذا عن وعلى
من أجل ذا
عليهما من دخلا
اعلم أنّ من
حروف الجرّ ما يخرج عن
الصفحه ٤٧٤ :
«غير» من الأسماء اللّازمة للإضافة
، وقد تخلو عنها لفظا ، وذلك مفهوم من قوله : «إن عدمت ما له أضيف
الصفحه ٤٨٦ :
«ذي» إشارة إلى
الأربعة المذكورة ، يعني : أنّ هذه الأشياء المذكورة تكون الياء بعدها مفتوحة ،
وفهم
الصفحه ٥٠٤ :
النائب عن الفاعل
٣٢٧
المبحث الثاني
١٣
اشتغال العامل عن المعمول
٣٤١