الصفحه ٤١٨ : تعدّدت مع انفراد صاحبها (٧).
__________________
(١) في الأصل : عنه.
راجع شرح المكودي : ١ / ١٧٣
الصفحه ٤٥٩ :
يعني : أنّ
وجود «أل» في الوصف المضاف إن كان مثنّى أو مجموعا على حدّه ، وهو الّذي اتّبع
سبيل
الصفحه ١٧ : ، والصّلاة والسّلام على سيّدنا محمد وآله وصحبه من بعده.
فهذا شرح لطيف
على الألفية الموسومة بالخلاصة لسيبويه
الصفحه ٢١ : ، دلّه على قبره حفّار القبور : زعتر (٤) ، فقال في ذلك شعرا (٥) :
سألت أناسا
عن ضريح ابن مالك
الصفحه ٣٥ : ء المهملة ، والزّاي ـ تفضيلي إياه ، فهو من باب إقامة
السبب مقام المسبّب ، إذ الحائز للشيء هو الذي يضمّه إلى
الصفحه ٣٦ :
وقد أشار
النّاظم في هذا البيت إلى فضل المتقدّم على المتأخّر ، وما يستحقّه السّلف من ثناء
/ الخلف
الصفحه ٥٦ :
يعني أنّ الفعل
الماضي يمتاز عن المضارع والأمر بصلاحيته لـ «التّاء» ، و «أل» في «التا» للعهد
الصفحه ٨٥ : بالديار المصرية في عصره ، أديب مقرئ نحوي ، ولد في حلب سنة ٦٢٧ ه ،
وروى عن الموفق بن يعيش وجماعة ، وسكن
الصفحه ١١١ : الكسر
الذي لا يكون نظيره فيه ـ وهو الجرّ ـ أو لأنّها تقي ما بني على الأصل ـ وهو
السّكون ـ من الخروج عن
الصفحه ١١٢ :
اعكس وكن مخيّرا
في الباقيات
واضطرارا خفّفا
منّي وعنّي
بعض من قد سلفا
الصفحه ١٣٥ : النّاظم على مرتبتين : قريبة ، وبعيدة ، وقد أشار إلى البعيدة
بقوله :
...
... ولدى
الصفحه ١٤٢ : ، فالإشارة من قوله : «بذاك» /
راجعة إلى التّشديد.
وقيل :
التّشديد تأكيد (٥) للفرق بين تثنية المعرب والمبنيّ
الصفحه ١٦٠ : (١) ، و «يهب» خبر عنه ، والضّمير العائد من الصلة إلى
الموصول محذوف تقديره : من نرجوه.
لكن يشترط في
الفعل أن
الصفحه ١٧٧ : الوصف لأنه فرع في العمل عن الفعل ، والفرع لا يقوى قوة
الأصل ، فاحتاج إلى ما يزيده قربا من الفعل ، فأتى
الصفحه ٢٠١ :
و (فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْواناً) [آل عمران : ١٠٣] ، و :
٣٣ ـ أمست خلا