الصفحه ٣٥٢ : على السّماع ومطّرد.
وقد أشار إلى
الأوّل بقوله : «نقلا» أي : سماعا ، كقوله / :
٩٩ ـ آليت حبّ
الصفحه ٣٥٣ :
وأشار إلى
الثّاني بقوله :
... وفي أنّ وأن يطّرد
مع أمن لبس
كعجبت أن يدوا
الصفحه ٤٠٣ : والمازني والمبرد والزجاج والأخفش وأبو زيد والفراء وأبو عمرو الشيباني إلى
أنها تستعمل كثيرا حرفا جارا
الصفحه ٤٥٢ : : ٢ / ٢٨٩ ، ارتشاف الضرب : ٢ / ٤٦١.
(١) ذهب البصريون إلى
أن واو «رب» لا تعمل الجر وإنما العمل لـ «رب
الصفحه ٤٧٠ : والهاء ووصلها
بياء في الوصل ، وهي قراءة أبي بكر عن عاصم ـ.
الرابع : جواز إضافتها إلى الجمل ،
كقوله
الصفحه ٣٩ : : هذا باب
شرح الكلام ، وشرح الكلم الذي (١) يتألّف منه الكلام ، وتذكير ضمير «منه» العائد إلى «ما»
مراعاة
الصفحه ٦٠ :
يعني : أنّ
الفعل المضارع يعرب بشرط أن يعرّى عن نون الإناث نحو «الهندات يرعن» ، أو نون
التوكيد ، نحو «هل
الصفحه ٦٤ : الدّاخلة تحته أربعة بالنسبة إلى الأسماء
والأفعال ، وهو على ثلاثة أقسام :
ـ مشترك بين
الاسم والفعل ، وهو
الصفحه ١١٥ : المذكور ومن كان على رأيه ، وهو تغليب أيضا. والشحيح : البخيل. والملحد
: المائل عن الحق. والشاهد في قوله
الصفحه ١٥٦ : بالأدب ، من أهل قرية الجبل على دجلة بين بغداد وواسط ، ولد سنة ٩٠ ه وأخذ
عنه سيبويه والكسائي والفرا
الصفحه ١٧٨ : للمبتدأ هو الابتداء (٦) ، و (٧) هو التّجرّد عن العوامل اللفظية للإسناد
الصفحه ٢٣٩ : : أنّ «عسى»
إذا ذكر قبلها اسم ـ جاز أن تجرّد من الضّمير وتسند إلى «أن» والفعل ، مستغنى بهما
عن الخبر
الصفحه ٢٥٠ : : فالغفران جزاؤه
(٤) ، وهو المشار إليه بقوله : «مع تلو فا الجزا».
الرّابع : أن
تقع خبرا عن قول ، ومخبرا
الصفحه ٣٣٨ : أمن» أنّه إذا وجد لبس ـ وجب إقامة الأوّل ، كقولك : «أعطي زيد عمرا».
(وفهم أيضا من
سكوته عن الأوّل
الصفحه ٣٧٧ : ».
الثّاني : أن
يصحّ جعله خبرا عن الفعل العامل فيه ، كقولك : «زرتك طمعا في برّك» أي : الّذي
حملني على زيارتك