الصفحه ٣٨٤ :
وما صيغ من
الفعل لا ينصبه إلّا ما اجتمع معه في الأصل ، وإلى ذلك أشار بقوله :
وشرط كون ذا
الصفحه ٦٨ :
وتالييه يندر
وقصرها من
نقصهنّ أشهر
أشار إلى أنّ
في «أب ، وأخ ، وحم ، وهن» لغات أخر
الصفحه ١٥٠ :
وفهم من تشبيهه
بها أنّها تساوي أيضا «الّذي والّتي» وتثنيتهما وجمعهما ، فتقول : «من ذا يقوم ،
ومن
الصفحه ٢٣١ : اللهُ أَنْ
يَتُوبَ عَلَيْهِمْ) [التوبة : ١٠٢] ، وخلوّه منها قليل ، كقول هدبة العذريّ
الصفحه ٤٠٩ :
من بعد نفي
أو مضاهيه كلا
يبغ امرؤ على
امرىء مستسهلا
حقّ صاحب
الصفحه ١٢٥ :
وهو نوح عليهالسلام (١) ، أو الأمر كـ «إصمت» لبرية ، قال الرّضيّ (٢) : وكسر الميم منه ، والمسموع
الصفحه ٣٩٢ :
واحترز بـ «المستثنى
بإلّا» من المستثنى بغيرها من أدوات الاستثناء.
احترز بـ «التّام»
من المفرّغ
الصفحه ٣٩٣ : من «ما قام أحد إلّا زيدا» و «ما مررت بأحد
إلّا زيدا» ـ بالنّصب فيهما ـ ، والمتّصل : ما كان المستثنى
الصفحه ٤٩٢ :
عمرو» ، ومنه قوله تعالى : (وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ / اسْتَطاعَ إِلَيْهِ
الصفحه ٤٨ : يفهم من
النّظم ، لأنّ «قد
يفعل» يشعر بالتقليل في عرف المصنّفين ، كما ذكره (٢) ابن هشام (٣).
ويطلق
الصفحه ٩٠ : أشار بقوله : «والرّفع فيهما انو» أي : قدّر ،
فالضّمير من قوله : «فيهما» عائد إلى «يغزو ، ويرمي» ، فتقول
الصفحه ٩٧ :
١١ ـ فصرّح بمن تهوى ودعني من الكنى
فلا خير في
اللذّات من دونها ستر
الصفحه ٩٨ : » : «سواك» (٥).
ثم قال :
كالياء (والكاف)
(٦) من ابني أكرمك
والياء والها
من سليه ما
الصفحه ١٢٧ : ثانيهما (٢) منزلة التّنوين ، مما قبله ، وإنّما كان هو الغالب
لأنّه أكثر المركّبات ، لأنّ منه الكنى وغيرها
الصفحه ١٥٧ :
إن يستطل وصل
وإن لم يستطل
فالحذف نزر
...
يعني : أنّ غير
«أيّ» من الموصولات