الصفحه ١٠٩ :
__________________
(١) أورد الهيثمي في
الزواجر (٤٨١) أنه صلىاللهعليهوسلم
قال في المملوكين عند خروجه من الدنيا : «ولا تعذبوا
الصفحه ٢٩ :
قال المراديّ (١) : والصّحيح أنّه من كلام العرب (٢).
__________________
المعروف بالنحاس
وبابن
الصفحه ١٦٦ :
والنّمط : قال الجوهريّ : ضرب من البسط (١) ، وقيل : جماعة من النّاس أمرهم واحد (٢) ، وقيل : الطّريق
الصفحه ٤٧٢ : (٤) :
١٣٩ ـ لدن غدوة حتّى إذا امتدّت
الضّحى
...
__________________
١٣٨ ـ من
الصفحه ١١٥ :
وروي في حديث
النّار (١) : «قطني قطني» بنون الوقاية ، و «قطي قطي» بحذفها (٢) والنّون أشهر حفظا
الصفحه ٢١٨ : (مَنْ تَكُونُ لَهُ عاقِبَةُ الدَّارِ) [الأنعام : ١٣٥] ، (وَتَكُونَ لَكُمَا
الْكِبْرِياءُ) [يونس : ٧٨
الصفحه ٢١١ : على
التوضيح : ١ / ١٩١ ، وفي سنن أبي داود حديث رقم : (١٩٥٨) عن ابن عمر رضياللهعنه
أنّه قال : «أما
الصفحه ١٤٤ : لـ «الّذي» على وجه النّدور والقلّة / ، ومنه قوله :
(١)
ـ فما آباؤنا بأمنّ منه
الصفحه ٤٠٥ : .
وخرج بقوله : «مفهم
في حال التّمييز في نحو «لله درّه فارسا» لأنّه لا يفهم في حال ، لكونه على تقدير «من
الصفحه ٢٩٩ :
منّي بمنزلة
المحبّ المكرم
أي : فلا تظنّي
غيره منّي (واقعا) (٤).
وهذا أجازه
الجمهور ، ومنعه
الصفحه ٣٥٨ :
فـ «مغيثا» ـ من
الإغاثة ، بالمثلّثة (١) ـ ، و «مغنيا» ـ من الإغناء ، ضدّ الافتقار (٢) ـ تنازعا «من
الصفحه ٣٨٣ :
والمختصّ من
أسماء المكان : ما له صورة ، وحدود محصورة ، نحو «الدّار ، والمسجد ، والجبل» ،
والمبهم
الصفحه ٤٧٩ :
«من قالها» ، وبقي «يد» غير منوّن ، كما كان مع وجود المضاف إليه ، (لأنّه)
(١) قد عطف عليه «رجل
الصفحه ١١٧ : ء ـ : وهو اسم قبيلة من مراد أبوهم (٣) قرن
__________________
تفسيرين : أحدهما :
أن يكون معناه أن تعين
الصفحه ١١٣ :
وعدم لحاقها لها كثير ، فهي بالعكس من «ليت» ، فـ «لعلّي» أكثر من «لعلّني»
، ولم تأت (١) في القرآن