الصفحه ٨٩ : الممدود ،
فعلى هذا لا يسمّى نحو «يسعى» مقصورا ، وإن كان ممنوعا من ظهور الحركات فيه ،
لأنّه ليس في الأفعال
الصفحه ٣٨٦ :
الواو مفعولا معه
في نحو سيري
والطّريق مسرعه
المفعول معه :
هو الاسم المنتصب
الصفحه ٣٠٧ : ، الموضح في النحو
، إعراب القرآن ، مختصر كتاب العين ، وغيرها.
انظر ترجمته في بغية الوعاة : ٣٢٥ ،
معجم
الصفحه ٤١١ : ـ لا يمتنع أن يسبقه الحال.
أمّا المرفوع
والمنصوب : فلا إشكال في جواز تقديم الحال عليهما ، نحو «جا
الصفحه ٢٥١ :
و «ذا» في
النّظم إشارة / إلى جواز هذين الوجهين ، ولو انتفى القول الأوّل فتحت وجوبا ، نحو «عملي
الصفحه ٢٢٩ : (٢) زيد قائما» ، بل يقال : «لات وقت قتال» ونحوه.
ـ وحذف أحدهما
، والغالب في المحذوف كونه المرفوع وإلى
الصفحه ٣١٧ : مؤنّث لحقته «تاء» تدلّ على تأنيث فاعله ، وهي في ذلك (على)
(٣) قسمين : لازمة وجائزة ، وقد أشار إلى الأوّل
الصفحه ١٠٧ : متصلا أخصّ من خبرها ، نحو «الصّديق صرته ، وصاره زيد».
وقوله : «كذاك (١) خلتنيه» أي : مثل كنته في الخلف
الصفحه ٤١٦ :
فقال رحمهالله تعالى :
كتلك ليت
وكأنّ وندر
نحو سعيد
مستقرا في هجر
الصفحه ٣١٦ : المختصر في النحو
، كتاب العروض ، غريب سيبويه ، والتثنية والجمع ، وغيرها.
انظر ترجمته في بغية الوعاة
الصفحه ٢٧٢ : : ١ / ٢٣٨. وذلك خلافا للمازني وابن عصفور في التزام
فتحه. وقال ابن مالك في التسهيل : «والفتح في نحو «ولا لذات
الصفحه ٣٢٧ : ، والمرفوع في هذا الباب لا يختص به
، ولأنه يصدق على المنصوب في نحو «أعطي زيد درهما» ، أنه مفعول لم يسمّ فاعله
الصفحه ٣٨١ : بقوله : «ضمّنا
في» ما ليس بظرف من الزّمان والمكان ، نحو «يوم الجمعة مبارك ، وأعجبني موضع جلوسك».
وأخرج
الصفحه ٤١٤ : .
(٣) في الأصل : في
هنا.
(٤) خلافا للجرمي في
منع تقديمها عليه ، وللأخفش في نحو «راكبا زيد جاء» لبعدها عن
الصفحه ٤٧٠ : ستة أمور :
أحدها : أنها ملازمة لمبدأ الغايات ، فمن
ثم يتعاقبان في نحو «جئت من عنده ومن لدنه» ، وفي