الصفحه ٣٨ : الآية المباركة صريحة في الإسراء ،
ومبيِّنة لقدرة رب الأرض والسماء ، ودليل قطعي لهذه المعجزة عند جميع
الصفحه ٤١ : يأتي ذكرها
وبيانها في الأحاديث الشريفة عند ذكر الدليل الروائي. فإنها آيات باهرات في
الأرضين والسماوات
الصفحه ٤٧ : صلى الله عليه وآله ، فإنه رآه فيها مرَّتين ؛ مرة في الأرض
وهي هذه، ومرة في السماء ليلة المعراج عند
الصفحه ٦٠ :
: تَراهم حيث كانوا وتشهدهم بنفسك؟
فقال
: نعم ، ما الدنيا كلها عندي فيما سخَّرها الله لي ومكَّنني منها إلا
الصفحه ٦٥ : الأرضين السابعة ورأسه عند العرش. وملكاً من ملائكة الله ، خلقه كما أراد ؛
رجلاه في تخوم الأرضين السابعة
الصفحه ٨٠ : صار التكبير سبعاً ، لأن الحجب سبع. فافتتح عند إنقطاع الحجب
، فمن أجل ذلك صار الإفتتاح سنَّة.
والحجب
الصفحه ٩٣ :
هرقل
، وكانت أبواب المدينة تغلق كل ليلة ويؤتي بالمفاتيح وتوضع عند رأسه. فلما كانت
تلك الليلة
الصفحه ١٠٥ : عند الباب ؛ باب المقدس؟
قال
: ذاك أبوك ، يوصيك بوصيِّك علي بن أبي طالب عليه السلام خيراً ، ويُخبرك
الصفحه ١٠٨ : ، لنا إليك حاجة ، هل تَقضيها يا رسول
الله؟
فظننت
أن الملائكة يسألون الشفاعة عند رب العالمين ، لأن الله
الصفحه ١٠٩ :
الملائكة ، وعليكم جبرئيل ينزل بالوحي من السماء من عند رب العالمين ، فاقرأ علياً
عليه السلام منّا السلام
الصفحه ١١٠ : عند ذلك أن علياّ عليه السلام ولي من أولياء الله. فاقرأ علياً
عليه السلام منّا السلام وأعلِمه بشوقنا
الصفحه ١١٧ : الله ومنِّي السلام.
وجدَّثنا عند ذلك : أنها قالت حين لقيَها
نبي الله صلى الله عليه وآله فقال لها الذي
الصفحه ١١٩ : ظلمة إلى نور ، حتى أوقفني ربي الموقف الذي أحبُّ أن يَقفني عنده من ملكوت
الرحمن.
فقال
عز وجل : يا أحمد
الصفحه ١٣٨ : ء بالبشارة والكرامة من عند رب العزَّة
، وصلَّيت في بيت المقدس. ثم أخذجبرئيل بيدي إلى الصخرة ، فأقعدني عليها
الصفحه ١٣٩ : سبحانه ليلة المعراج فقال : يا رب ، أيُّ
الأعمال أفضل؟
فقال
الله عز وجل : ليس شيء عندي أفضل من التوكل