الصفحه ٤٣ :
إليه بها في شهر شوال وقيل منتصف رجب يوم الاثنين سنة ثمان وأربعين ومائة
عن خمس وستين سنة ، أمه
الصفحه ٤٧ : )
ولانهم هم
المقرونون بالقرآن المجيد في قول النبي صلى الله عليه وآله : اني تارك فيكم ما ان
تمسكتم به لن
الصفحه ٧٦ : (١) ، وصلى وهو سكران والتفت الى من خلفه وقال : أزيدكم في
الصلاة (٢).
وسعيد بن العاص
ظهر منه في الكوفة
الصفحه ٨٢ : ] (١).
وفاطمة عليها
السلام لما جاءت تطالب بحق ارثها الذي جعله الله لها في كتابه وتطالب بنحلتها من
أبيها وكانت
الصفحه ٩٥ : تفيده من الاعتبار والشواهد في بعض الموارد كما نبينه في موضعه
انشاء الله تعالى.
تنبيه : ما حذف
من مبتدأ
الصفحه ٩٦ :
كان ضعيفاً ، لان الحديث يتبع أخس ما فيه من الصفات على ما اصطلحوا عليه.
واعلم أن ما
تقدم في الصحيح آت
الصفحه ١٧٣ :
فيعمل بالاول
في حقوقه تعالى وفي الثاني في حقوق العباد ، فإذا أمكن مثل ذلك لم يجز طرح أحدهما
مع
الصفحه ١٩٥ :
وهذا في مثل
التهذيب والاستبصار واجب ، لاختلاط أحاديث التهذيب بكلام المقنعة وبكلام الشيخ ، واختلاط
الصفحه ٢٩ : أبيه
عليهم السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : سارعوا في طلب العلم
فلحديث واحد صادق خير من
الصفحه ٤٩ : بما يعلم ثبوته ، ولا يمترى فيه (١) الا كما يمترى في المتواترات من أحوال الصحابة بعد النبي صلى الله
الصفحه ٥١ :
المذكور من النبي صلى الله عليه وآله عليهم وجب الرجوع إليهم ونقل الاحكام عنهم ، لعدم
حصول ذلك في غيرهم
الصفحه ٥٦ :
وهو أفضلهم. رواه احمد بن حنبل في مسنده بثلاث طرق (١) ، ورواه الثعلبي في تفسيره بطريقين.
والسابق
الصفحه ٨٤ :
دليل. سلمنا أن جميع ما نقلوه فيها كذب فكيف نصنع بالكتاب العزيز وكيف تركن
النفس حينئذ الى صدق باقي
الصفحه ٩١ :
ثم ان أسماء
متن الحديث تختلف باعتبار اختلاف سنده في القوة والضعف والاتصال والقطع ونحو ذلك ،
ويترتب
الصفحه ١١٠ : لفظ في الحديث قد رواه الثقات أو غيرهم ناقصاً.
ومذهب الجماهير
منا ومن العامة قبول الزيادة مطلقا إذا