الصفحه ١٧٢ : له درجة الاستنباط والاستدلال ، أو على من
يمكنه الترجيح ولم يبحث فيه ، أو نحو ذلك.
واعلم أن
التضاد
الصفحه ١٣٩ :
فالمقرونة على
أنواع :
الاجازة مطلقاً
، واكمل منها أن يقرأ من أول المناول حديثاً ومن وسطه حديثاً
الصفحه ١٩١ :
على الصحيح. وهو قول الجمهور من الطوائف كلها ، لان الانسان عرضة النسيان
والغرض أن الراوي عنه ثقة
الصفحه ٩٧ : بالصحيح وان كان دونه
في القوة ، ويعملون به إذا اعتضد بما يقويه من عموم أو حديث آخر أو شبههما ، وقد
عمل به
الصفحه ٨ : الله تعالى في تأسيس الشيعة : ان أول من دون علم دراية الحديث هو أبو
عبد الله الحاكم النيسابوري الامامي
الصفحه ١٨٧ : ء دون وقت التحمل ، فيقبل
روايته ما تحمله كافراً أو صغيراً.
وكذا يشترط
كونه : عاقلا عدلا ، أي سليماً من
الصفحه ٢٠٠ :
ذلك من الاول أيضاً ، لما ذكرناه من أن المراد اثبات الراوية.
وأما إذا اتصل
بهم السند فلا يكادون
الصفحه ١٠٧ :
منقطع وان سقط اكثر فهو معضل ، والمشهور في الفقه وأصوله ان الكل يطلق عليه
اسم (المرسل).
وقد اختلف
الصفحه ١٩٤ :
في نفس الكتاب كتب وضبط على الحاشية قبالته.
ويستحب تحقيق
الخط دون مشقه وتعليقه. ويكره تعليقه
الصفحه ٦٠ :
اسمه اسمه وأنه يبقر العلم بقراً وقال : إذا لقيته فاقرأ عليه مني السلام (١). ولم ينكر تلقيبه بباقر
الصفحه ٩٠ : صحيحاً ، فان دون العمل به بعد صحة سند بيداء لا تكاد تبيد.
(اصل)
وأما
البحث في السند :
وهو المقصود
الصفحه ١٩٢ : ) و (رئيسها) ونحو ذلك فقد استعملها أصحابنا فيمن
يستغنى عن التوثيق لشهرته ، ايماءاً الى أن التوثيق دون مرتبته
الصفحه ٦٤ : ذلك على ما جاء في القرآن
العزيز أو رووه هم في صحاحهم لتكون الحجة أو قبح دون ما نحن تقردنا بنقله.
أما
الصفحه ٢٠١ : ).
وقد اصطلحوا
أيضاً على اثبات أشياء في الكتابة دون القراءة ، مثل كتابة الواو ل (عمرو) ليفرق
عن عمر
الصفحه ٢٠٤ : الشيخ والأستاذ................................................... ١٢٨
لا ينبغي الجمع دون المعرفة