الصفحه ١٢٢ : : طلبة العلم ثلاثة
فاعرفهم بأعيانهم وصفاتهم : صنف يطلبه للجدل والمراء وصنف يطلبه للاستطالة والختل
، وصنف
الصفحه ١٣ : بهراة ثمان سنين على هذا المنوال مشتغلا بافادة العلوم الدينية واجراء
الاحكام الشرعية واظهار الامور
الصفحه ٤١ :
الجمعة لتسع ليال بقين من شهر رمضان سنة أربعين عن ثلاث وستين سنة ، ودفن بالغري
من نجف الكوفة بمشهده الان
الصفحه ٨٩ : على الفضلة (٢). وهذان وان كانا نصين باعتبار الشرع والعرف الا أن
ارادة الموضوع له الاول لم تنتف انتفا
الصفحه ١٧٨ :
يتأيد بدليل العقل ، أي ما اقتضاه.
كأن يحكم العقل
بأن الاشياء قبل ورود الشرع على الاباحة والحظر فيجئ
الصفحه ١٧٤ :
واعلم أن
المحققين من العلماء على وجوب الفحص في الترجيح على المجتهد ليعمل بالراجح ، بل
كاد يكون
الصفحه ١١٨ :
عن رسول الله صلى الله عليه وآله لا يتهمون بالكذب فيجئ منكم خلافه؟ قال : ان
الحديث ينسخ كما ينسخ
الصفحه ٧٩ : تعالى (ان تستغفر لهم سبعين
مرة فلن يغفر الله لهم) (١) ، فلو لم يكن من أشد المنافقين نفاقاً ما دعا عليه
الصفحه ١٣٣ : ء
المعروف بينهم أن يقول فيما سمعه وحده من لفظ الشيخ أو شك هل كان معه أحد (حدثني) ومع
غيره (حدثنا) وفيما قرأه
الصفحه ١٧٧ :
واعتناؤهم به.
مثال الاول أن
يروي علي بن ابراهيم عن أبيه عن عبد الرحمن بن ابى نجران عن عاصم بن
الصفحه ٦٩ :
فيه (١) وليس الالعلمه بعدم صلوحه له ، ومن شك عند موته فقال : ليتني كنت سألت
النبي (ص) هل للانصار
الصفحه ٥٢ :
فيهم هل أتى كما لا ينكره أحد من المسلمين.
وقد اتفق كل
الناس على طهارتهم وشرف أصولهم ووفور
الصفحه ١٧٦ :
والسنة ووافق العامة.
قلت : جعلت
فداك أرأيت ان كان الفقيهان عرفا حكمه من الكتاب والسنة.
ووجدنا أحد
الصفحه ٣٣ : الجهال عن درجة الاعتبار بل يلحقونهم بقسم البهائم.
ويكفينا شاهداً
على ذلك قوله تعالى (هل يستوي الذين
الصفحه ١٢٩ : .
وليحذر أن
يمنعه الحياء أو الكبر من أخذه ممن هو دونه في سن أو نسب أو غيرهما ، وليصبر على
جفاء شيخه إذا وقع