الصفحه ٢٤٥ : آخر لها من غيرها لا حقا لها ، فنخمّن (٨٥٥) أنها لو صحّ لها وجود خارجا عن اللواحق من الغير لكان يجب لها
الصفحه ٢٦٢ : »؟
ج ط ـ مثل الحد
الأوسط في «أن الخشبة أصابها نار بتوسط الاحتراق» فإن صحة القول «بأن الخشبة محترق
(٥٩) يلزم
الصفحه ٢٨١ :
فيلحقه عوارض
تخصّه كما بينّا ، ولذلك يكون (٢٥٠) علم واحد يتكفّل به ، كما أن لجميع ما هو صحيّ علما
الصفحه ٢٨٩ : لا يجوز أن يكون الشيء الموصوف بها سببا
لها ، بل يكون سببها أمر من خارج ، ثم إن اعتبر موجودا صحّ أن
الصفحه ٣٢٦ : (١٦) نفس هذه النسبة ، وأخذ المطلوب في بيان نفسه ؛ بل يقول الخصم إنما كان لج.
بلى! إذا صح مذهب
من
الصفحه ٣٤٨ : ) وجود معنى الجسم وعلمه بما علم به صحة وجود ما يؤدي البصر إلى النفس ، بل
كثير من البيانات البرهانية أقوى
الصفحه ٣٥١ : على الوجه الثاني. أعني أنه (٢٩٣) لا تؤثر فيه المادة التأثير المذكور. صحّ أن يكون عللا (٢٩٤) للمعقولات
الصفحه ٣٦٦ :
(١١٤٠) سئل : ما المانع من أن يكون ما نشعر به من ذواتنا المزاج
الخاص بكل شخص؟
الجواب : لأنه صح
أن
الصفحه ٣٨٥ : ـ ٦٩٦ ـ ٧٣٠ ـ ٨٨٢ ـ ٨٨٣ ـ ١١٥٩ ـ ١١٦٠ ـ ١١٦١ ـ ١١٦٢.
* * *
صاحب اليقين :
٧٩٧.
الصحة : ١٠٨٤
الصفحه ٤٤ :
(١٧) و [أما حديث الآلة] (٩٧) وأنها لعلها تعقل من حيث الإنيّة دون الماهيّة ، فإن فيه موضعين
قد
الصفحه ٢٣٧ : (٧٤٣) حديث الإمكان
وحديث كونها ممكنة ، بل ينظر (٧٤٤) في نفسها هل لها إمكان وهي (٧٤٥) ممكنة؟
ومعنى هذا
الصفحه ١٨ : ».
(٥٦٧) «لا أدرى.
لو علم هذا لقصر الحديث».
(٦٥٥) «... إلا
أني بعد لم أخصّ فيه الرأي».
(٧٣٠) «... وأنا
الصفحه ٤٢ : أن يؤدّى إلى هذا التفرّق واحد.
(١٤) وأما حديث المزاج وأنه يدرك في حال ما يستحيل (٨٤) يجب (٨٥
الصفحه ١٠٥ : ليس بجسم لما قيل من حديث الوضع ـ وفيه
__________________
(٣٩) ى : علة. (٤٠)
عش : بخط.
(٤١) «نفسه
الصفحه ١٤٩ :
(٤٠٧) وأما
حديث كون (٣٩) حركة
الأب مؤديا إلى اجتماع
الأستقصّات فلعلّ ذلك في اجتماعها (٤٠) في المني