الصفحه ٣١٤ : قوة تدرك معنى النفس (٦١٧) ولا تدرك تلك القوة ذاتها ، فأظنّ أني أشعر بذاتي.
المعنى المدرك
فينا الذي
الصفحه ١٥٧ :
[٣٧ ب] لها (١١٩) في نفسها ليس لغيرها.
(٤٣٠) وهذا
أجلّ (١٢٠) ما
أعرفه في هذا الباب ويحتاج إلى
الصفحه ١٨٥ : ـ وقبيح بالأئمة الإقرار بالجهل.
(٥٤٩) إن (١١٥) كانت
الملكة الحاصلة (١١٦) للنفس التي (١١٧) بها تخلق الصور
الصفحه ١٧٩ :
ولو
كنت أعلم هذا لما كنت أحتاج إلى هذا التطويل والإسهاب ،] (٣١) ٣١ ـ [اريحكم (٣٢) ونفسي.
(٥١٩
الصفحه ٢٠٠ :
العالم (٢٦٤) ـ وهو عالم اتّصال النفس بالمبادي التي فيها هيئة الوجود كلّه ، فتنتقش به ،
فلا تحتاج
الصفحه ٢٠١ : .
(٦٠٢) س ـ ما معنى اكتساب الهيئة الاذعانية والاستعلائية؟ وكيف
زوال الهيئات (٢٨١) الرديّة عن النفس بعد
الصفحه ٢٣٨ : ، وهذا الإمكان
هو إمكانه في نفسه ، وأما إمكان وجود الأشياء (٧٤٧) فيها فهو شيء آخر
ليس هذا الكلام
الصفحه ٢٦٩ : (١٤٠) المضيء بلا كيفية : النار ينور الدخان ونفسها عديمة اللون والنور ؛ [والمضيء
بكيفية مثل الشمس] (١٤١
الصفحه ٣٦٦ : النفس ليس بمزاج ، وأنا لا نحسّ ذواتنا كيفية.
(١١٤١) لوازم الذات لا تؤثر في وحدانيتها ولا تتكثر بها
الصفحه ٣٦٩ :
عروضه للكل لم يلزم شيء من ذلك.
(١١٥١) اطلاع القوة العقلية على ما في الخيال إنما احتيج إليه
ليعد النفس
الصفحه ٣٧٣ : بيان بقاء النفس أو عدمها عند الموت حيث يصنّف (٤٣٥) المقالة الأخيرة من (٤٣٦) «كتاب النفس» ؛ وليس كذلك
الصفحه ٦٠ : النفس السليم ، فإن النفس
السليم ـ المطلق السلامة] (٧٦) ـ هو الذي لا يحسّ بحركة الأعضاء فيه.
(٦٤) وكيف
الصفحه ٩٠ : ) ب ج ط ـ النفس (١٣٥) الناطقة هو
الجوهر القابل للمعقولات والمتصرّف في مملكة البدن والعقل الهيولاني تهيّؤ له (١٣٦
الصفحه ١١١ : في آلة جسمانية ـ وكيف يحصل في الآلة اعتقادنا بأن
كل محدث يجب أن يتقدمه زمان؟ ومثل أن النفس لا يصح
الصفحه ١٢٩ : النقص] (٣٢٠)
(٣٤٢) ط ـ لعلّ قوما قالوا : إن النفس تأليف نظير الشيء من هذا أو ما أشبهه.
(٣٤٣) ط ـ هذا