الصفحه ١٩٠ : » عنوا بالحكمة فعلا يصدر على (١٦٣) الجميل في الامور التدبيرية عن الخلق أو عن (١٦٤) ضبط النفس. فهذه الحكمة
الصفحه ١٩٢ : ، فإنك إذا تعلّمت ما في كتب الأخلاق والسياسات كانت عندك معرفة
مكتسبة بقوانين كلية أفادها (١٧٩) مقائيس
الصفحه ٢٣٣ :
وقد ينظر الطبيعي
في اللانهاية (٦٨٠) وساير ما للجسم من جهة ماله كمّ ، ودخول علم النفس في جملة
علم
الصفحه ١٤٣ : أوضحه وأخفاه.
(٣٩٥) فإن أخرجنا من هذه الأفكار شيئا توصلنا إلى معرفة أن علة
الجوهر إما جوهر وهو مع
الصفحه ٣٩٢ : . إدراكه ٧٢٤. لا يعاد ٤٢٢ ـ ٤٢٣ ـ ١٠٠٤.
المعرفة : ٥٦٨ ـ
٥٧١ ـ ٥٧٢.
المعقول : ٢٨٤ ـ
٢٨٥ ـ ٧٣٥ ـ ٧٢٠
الصفحه ٥٤ : ) ، ومجالا فيما بعد ذلك غير ضيّق ؛ [وراي للشيخ الفاضل ـ أطال الله بقاه في معرفة (١٠٣) والوقوف عليه موفّق إن
الصفحه ١٨٩ : الحكمة العملية فيها أيضا نظرا (١٥٢) ومعرفة ، فجعل
غايتهما المعرفة ـ والحكمة العملية عمل لا نظر ، قد أجمع
الصفحه ٨٤ : ويحتاج إلى وسط يجلب من خارج ، وأين وجد ، وأين لم يوجد ،
فإن له من المعرفة بما ليست (٥٠) حدود مقدمات
الصفحه ١٩١ :
حقيقيّة ، وكل
معرفة حقيقيّة يقينيّة فهي حكمة أو جزء حكمة.
(٥٧٣) وليست هذه المعرفة عندنا حكمة
الصفحه ٢١١ : أنفسنا أو نفس زيد أو النفس على الإطلاق
فإنه لا تحصل لنا صورة النفس مرة اخرى ، بل إنما (٤٢٠) تختلف
الصفحه ٢١٢ :
عدد (٤٢٦) من الخواصّ نفس زيد ـ لا من حيث هي جزئية ـ ومن حيث (٤٢٧) خواص اخرى نفسي أنا ، وتكون هي
الصفحه ٢٣٧ : لها ذلك الإمكان ما حكمها في نفسها إذا لم يلتفت إلي
ذلك الإمكان؟ ألها إمكان آخر؟ أم ليس (٧٣٧)؟
فإن
الصفحه ١٠٢ :
(٢١٥) فهذه الصور لو كانت منطبعة في النفس لم يجز أن يقال : إنها
مرة [حاضرة ومرة غير حاضرة
الصفحه ١٠٣ : الأول هو الأثر الذي يحصل في الآلة وهو نفس
هذا المزاج ؛ فيكون المزاج إنما يدرك نفسه ، وكان لا يدرك مثله
الصفحه ٣٠٣ :
(٨٤٧) سئل
عن البرهان على أن النفس قبل المزاج فقال : (٥١٠) المزاج مزاجان : مزاج البدن (٥١١