الصفحه ٤٥٢ : (يَحْسَبُونَ الْأَحْزابَ لَمْ
يَذْهَبُوا) وقد ذهبوا فانصرف المنافقون إلى المدينة منهزمين بناء
على هذا الحسبان
الصفحه ٤٧٦ : أو الزناة وأهل الفجور (وَالْمُرْجِفُونَ) في مدينة الرسول وهم الخائضون في أخبار السوء من غير
حقيقة
الصفحه ٥٢٩ : بهم وقصدتموهم بالسوء (وَجاءَ مِنْ أَقْصَا
الْمَدِينَةِ رَجُلٌ) هو حبيب النجار الذي مر ذكره نصح قومه
الصفحه ٤٦ : علماؤهم : اطلبوه فإن كان في المدينة فليس ما ذكره بشيء ، وإن
كان قد خرج فهو كما قال. فطلبوه فلم يجدوه
الصفحه ٦٧ : الإجمال. قال الكلبي : نزلت في أعاريب قدموا المدينة فكان أحدهم
إذا صح بدنه ونتجت فرسه مهرا سريا وولدت
الصفحه ٩٣ : سَبِيلِ اللهِ ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ ماتُوا) قال بعض المفسرين هم الذين هاجروا من مكة إلى المدينة. وقال بعضهم
الصفحه ١٦٦ : فخرجت مع رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، فلما انصرف وقرب من المدينة نزل منزلا ثم أذن بالرحيل
فقمت حين
الصفحه ١٦٧ : الله صلىاللهعليهوسلم المدينة ومكثت شهرا أشتكي ولا يرقأ لي دمع أقول كما
يقول العبد الصالح أبو يوسف
الصفحه ١٧٣ : كان بينهم وبين رسول الله صلىاللهعليهوسلم عهد ، وكانت المرأة إذا خرجت إلى المدينة مهاجرة قذفها
الصفحه ٢٠٩ : . وتمكين الدين
تثبيته وإشادة قواعده ، كانوا بالمدينة يصبحون في السلاح ويمسون فيه فسئموا وشكوا
إلى رسول الله
الصفحه ٢٤٣ : كان
معتبرا كالقلتين عند الشافعي وعشر في عشر عند أبي حنيفة ، لكان أولى المواضع بذلك
مكة والمدينة لأنه
الصفحه ٣٠٢ : المحذوف إن
أريد به المدينة. (وَأُوتِيَتْ مِنْ
كُلِّ شَيْءٍ) أي بعض كل ما يتعلق بالدنيا من الأسباب. (وَلَها
الصفحه ٣٠٨ : لَأَذْبَحَنَّهُ) بسكين مخالفات الإرادة. سبأ مدينة الاختلاط والإنس
بالإنس والمرأة الدنيا وبهجتها ، وعرشها العظيم حب
الصفحه ٣١٠ : ) وَكانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي
الْأَرْضِ وَلا يُصْلِحُونَ (٤٨) قالُوا تَقاسَمُوا
الصفحه ٣١٦ : طلب الشهوات واللذات
الفانية ، والحسنة طلب السعادات الباقية. وكان في مدينة القالب الإنساني (تِسْعَةُ