الصفحه ٨٦ : كَرِيمٌ (٥٠)
وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَحِيمِ (٥١)
وَما أَرْسَلْنا
الصفحه ٨٩ : طلب
إعجاز الآخر عن اللحاق به ، فإذا سبقه قيل أعجزه وعجزه. والمراد معاجزين الله
ورسوله أي مقدرين ذلك
الصفحه ٤٨١ : مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ (٤)
وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مِنْ
الصفحه ٤٨٢ : المبالغة. (مُعاجِزِينَ) بالألف وقد روي عن ابن كثير وأبي عمرو معجزين بالتشديد (رِجْزٍ أَلِيمٌ) بالرفع صفة
الصفحه ٤٨٤ : آياتِنا) أي في إبطال آياتنا معاجزين مريدين تعجيز النبيّ في
التقرير والتبليغ ، أو يعجزون من آمن بنا. وقيل
الصفحه ٤٩٤ : فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ أُولئِكَ فِي
الْعَذابِ مُحْضَرُونَ (٣٨) قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ
الصفحه ٤٥٠ : اليهود من قريظة والنضير.
وحين سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم بإقبالهم ضرب الخندق على المدينة أشار عليه
الصفحه ٤٤٦ : أنه صلىاللهعليهوسلم لما هاجر إلى المدينة وكان يحب إسلام يهود قريظة
والنضير وغيرهم وقد تابعه ناس
الصفحه ٤٥١ : فقال (إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِراراً) ثم بين مصداق ذلك بقوله (وَلَوْ دُخِلَتْ) أي المدينة عليهم من
الصفحه ١٥٢ : قدم
المهاجرون المدينة وليست لهم أموال ولا عشائر وبها نساء يكرين أنفسهن وهن يومئذ
أخصب أهل المدينة ولكل
الصفحه ٣٠١ : بن يعرب بن قحطان ، ثم سميت
مدينة مأرب بسبأ وبينها وبين صنعاء مسيرة ثلاث. ويحتمل أن يراد بسبأ المدينة
الصفحه ٣١٢ :
الْمَدِينَةِ) يعنى منزلهم المسمى بالحجر وكان بين المدينة والشام (تِسْعَةُ رَهْطٍ) لم يجمع المميز لأن الرهط في
الصفحه ٣٢٦ : آتَيْناهُ حُكْماً
وَعِلْماً وَكَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (١٤) وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلى
حِينِ غَفْلَةٍ
الصفحه ٣٣٣ : الذي لا يتواضع لأمر الله عزوجل. وحين وقعت هذه الواقعة انتشر الحديث في المدينة وهموا
بقتل موسى فأخبره
الصفحه ٣٣٤ : السر ، أخت موسى القلب هو العقل. ودخل مدينة
القالب (عَلى حِينِ غَفْلَةٍ
مِنْ أَهْلِها) وهم الصفات