الصفحه ٥٠٢ : ءٍ شَهِيدٌ) يعلم أني لا أطلب الأجر على نصحكم أو يعلم أن فائدة
النصح تعود عليكم. قوله (يَقْذِفُ بِالْحَقِ) أي
الصفحه ٥٣١ : يَكْفِ
بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) [فصلت : ٥٣] وقوله (أَحْيَيْناها) استئناف بيانا لكونها
الصفحه ١٩٨ : الإيمان في قلب محمد كمشكاة فيها مصباح
فالمشكاة نظير صلب عبد الله ، والزجاجة نظير جسد محمد ، والشجرة النبوة
الصفحه ٣٥٠ : بعثوا رهطا إلى يهود المدينة يسألهم عن محمد وشأنه
فقالوا : إنا نجده في التوراة بنعته وصفته ، فلما رجع
الصفحه ٣٤٨ : محمد : إنك لم تكن رسولا إلى أهل مدين تتلو عليهم
الكتاب وإنما الرسول غيرك (وَلكِنَّا كُنَّا
مُرْسِلِينَ
الصفحه ٤٤٥ : : ١١] (يا عِيسى) [آل عمران : ٥٥] (يا داوُدُ) [ص : ٢٦] وإنما جاء في الأخبار (مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ
الصفحه ٨٤ :
المعهود لهم في العبادة ، فهدم في زمن موسى الكنائس ، وفي زمن عيسى الصوامع والبيع
، وفي زمن محمد
الصفحه ٢٣١ : لا بد أن يختار في مقصده طريقا يكون أسهل إفضاء إليه ، ولا شك أن إنزال
الملائكة ليشهدوا على صدق محمد
الصفحه ٣٥٣ : ) [آل عمران : ١٨٠] لأنه الباقي بعد فناء خلقه. ثم كان لسائل أن يقول : ما
بال الكفرة قبل مبعث محمد
الصفحه ٣٨٢ : الزمان بعد إبراهيم قسمين : أحدهما
زمن إسحاق ويعقوب وذراريهما إلى زمان الفترة ، والآخر من محمد
الصفحه ٣٩٢ : فنزلت (أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ) الآية. ويروى أن كعب بن الأشرف وأصحابه قالوا : يا محمد
من يشهد لك بأنك رسول
الصفحه ٤٤٧ : فأعتقه وكانوا يقولون زيد بن محمد فأنزل الله تعالى هذه
الآية. وقوله (ما كانَ مُحَمَّدٌ
أَبا أَحَدٍ مِنْ
الصفحه ٤٧٤ : عليك يا رسول الله؟ فقال : قولوا اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على
إبراهيم وعلى آل إبراهيم ، وبارك
الصفحه ٥٢٠ : رسول لم ننكره وإنما ينكرون كون محمد صلىاللهعليهوسلم رسولا لأنه كاذب ، ولو صح كونه رسولا لآمنا. وقوله
الصفحه ٥٨٤ :
دعاء لهم بالبركة (إِنَّ هذا) الأمر وهو استعلاء محمد صلىاللهعليهوسلم (لَشَيْءٌ يُرادُ) أي حكم الله