الصفحه ٥٨٢ : . وقيل : صدّ الكفار عن قبول
هذا الدين. وقيل : صدّ محمد صلىاللهعليهوسلم قلوب العباد. وقيل : هو من
الصفحه ٣٠٧ : وبقدرته قبل علمها ولم نزل على دين الإسلام (وَصَدَّها) عن التقدم إلى الإسلام عبادة الشمس وكونها بين ظهراني
الصفحه ٧٥ :
الاستمرار وأنه من شأنهم الصد وكأنه قيل : كفروا واستمروا على الصد. وقال أبو علي
الفارسي. كفروا في الماضي وهم
الصفحه ٨٢ : ومنافعها وكان الكلام قد انجر إلى ذكر الكفار
وصدهم عن المسجد الحرام أتبعه بيان ما يزيل ذلك الصد ويمكن من
الصفحه ٢٩٦ : قالَتْ كَأَنَّهُ هُوَ وَأُوتِينَا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِها وَكُنَّا
مُسْلِمِينَ (٤٢) وَصَدَّها ما كانَتْ
الصفحه ٣٠٢ : الجار محذوف فإن كان متعلقا
بالصد فالتقدير صدهم لأن (أَلَّا يَسْجُدُوا) وإن كان متعلقا بـ (لا يَهْتَدُونَ
الصفحه ٥٦٥ :
على مثل ليلى
يقتل المرء نفسه
وإن بات من
ليلى على اليأس والصدّ
ثم
الصفحه ٧٠ : والنصارى تشترك في القول بالإله
والنبي وتفترق بالاعتراف بعموم نبوة محمد صلىاللهعليهوسلم وبعدم الاعتراف به
الصفحه ٢٤٧ : ] فلما أثمر كانت ثمرته (فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا
إِلهَ إِلَّا اللهُ) [محمد : ١٩] (يُحْشَرُونَ عَلى
الصفحه ٣٦٠ : ،
ويدخل في جملتهم الأنبياء وهذا أقرب ، لأنه تعالى عم كل جماعة بأن ينزع منهم
الشهيد فيدخل فيه أزمنة الفترات
الصفحه ٦٢ : أَشْرَكُوا إِنَّ اللهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ
الْقِيامَةِ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (١٧
الصفحه ١٨٣ : بأنه أراد بالنساء الحرائر كما أراد بالرجال الأحرار في قوله (شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجالِكُمْ) [البقرة : ٢٨٢
الصفحه ٤٤٠ :
بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) [فصلت : ٥٣] كما قال بعضهم : ما رأيت شيئا إلا ورأيت الله قبله
الصفحه ٤٩٤ : ءٍ شَهِيدٌ (٤٧) قُلْ إِنَّ رَبِّي
يَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ (٤٨) قُلْ جاءَ الْحَقُّ وَما
الصفحه ٤٩٥ : ما بعده بدل أو خبر أي هي أن تقوموا (مِنْ جِنَّةٍ) ط (شَدِيدٍ) ه (لَكُمْ) ط (اللهِ) ج (شَهِيدٌ