الصفحه ٥٤٧ : (فَإِذا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ) وجهان : أحدهما فإذا هو بعد ما كان ماء مهينا رجل مميز
منطيق معرب عما في ضميره
الصفحه ٥٦٧ : النداء أو مستأنف (الْمُحْسِنِينَ) ه (الْمُبِينُ) ه (عَظِيمٍ) ه (فِي الْآخِرِينَ) ه لا (إِبْراهِيمَ
الصفحه ٤٧٢ : مرغوبته على زوجها ، وفيه حكمة خفية ، وذلك أن
الأنبياء يشتدّ عليهم برحاء الوحي في أوّل الأمر ثم يستأنسون به
الصفحه ٤٧٠ : ، وحملها الشافعي على خصائص النبي صلىاللهعليهوسلم. وعن أبي الحسن الكرخي أن عقد النكاح بلفظ الإجارة جائز
الصفحه ٦٥ : غير معدي إلى المبين إشعار بأن
ذلك المبين مما لا يكتنه كنهه ولا يحيط به الوصف ، وقيل : أراد إن كنتم في
الصفحه ١٦٥ : إِفْكٌ
مُبِينٌ (١٢) لَوْ لا جاؤُ عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَداءَ فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا
بِالشُّهَدا
الصفحه ١٦٦ : (عَظِيمٌ) ه (خَيْراً) لا للعطف (مُبِينٌ) ه (شُهَداءَ) ج للشرط معنى مع الفاء (الْكاذِبُونَ) ه (عَظِيمٌ
الصفحه ١٧٣ : ) الجزاء المستحق. وقال في الكشاف : معنى قوله (هُوَ الْحَقُّ الْمُبِينُ) العادل الظاهر العدل. وقال غيره
الصفحه ١٧٥ : ، ويعلمون أهل الوصول
والوصال أن الله هو الحق المبين لا شيء في الوجود غيره لا في الدنيا ولا في الآخرة
الصفحه ٢٠٤ :
وهي قوله (لَقَدْ أَنْزَلْنا
آياتٍ مُبَيِّناتٍ) وإنما فقد العاطف هاهنا بخلاف قوله (وَلَقَدْ أَنْزَلْنا
الصفحه ٢٧٢ : كُنَّا لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٩٧) إِذْ
نُسَوِّيكُمْ بِرَبِّ الْعالَمِينَ (٩٨) وَما أَضَلَّنا إِلاَّ
الصفحه ٢٩٢ : «لكن» فالاستدراك يوجب
الوصل أيضا. (رَحِيمٌ) ه (وَقَوْمِهِ) ط (فاسِقِينَ) ه (مُبِينٌ) ج ه للآية والعطف
الصفحه ٢٩٦ : مَنْطِقَ الطَّيْرِ وَأُوتِينا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ
إِنَّ هذا لَهُوَ الْفَضْلُ الْمُبِينُ (١٦) وَحُشِرَ
الصفحه ٢٩٧ : ء (الْمُؤْمِنِينَ) ه (شَيْءٍ) ط (الْمُبِينُ) ه (يُوزَعُونَ) ه (النَّمْلِ) لا لأن ما بعده جواب «إذا» (مَساكِنَكُمْ
الصفحه ٣١٧ : صُدُورُهُمْ وَما
يُعْلِنُونَ (٧٤) وَما مِنْ غائِبَةٍ فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِلاَّ فِي كِتابٍ
مُبِينٍ (٧٥