الصفحه ٢١٦ : يسلط عليهم سلطان جائر. وقال الأصوليون :
في الآية دلالة على أن ظاهر الأمر للوجوب لأن تارك المأمور به
الصفحه ٢١٧ : حفاظ لأخبار النبي صلىاللهعليهوسلم وللقرآن ، ومنهم علماء الأصول ، ومنهم علماء الفروع ،
ومنهم أهل
الصفحه ٢٥٩ :
يعلم العبد أن الحادثات بأسرها مستندة إلى تكوين الله وتخليقه وهذا القدر
من أصول الإيمان (وَعَلَى
الصفحه ٣٧٠ :
إرشادات وإلا يعاد عليها ترغيب وترهيب ولا يوجب من الله تعذيب. واعلم أن
أصول الدين ثلاثة : معرفة
الصفحه ٣٧١ : التكاليف ووقوعها وذكر ثواب من حقق التكاليف أصولها وفروعها أشار
بقوله (وَوَصَّيْنَا
الْإِنْسانَ) الآية إلى
الصفحه ٣٧٩ : التوحيد والرسالة شرع في بيان
المعاد فإن هذه الأصول الثلاثة لا تكاد تنفصل في الذكر الإلهي فقال (أَوَلَمْ
الصفحه ٤٥٧ : النظم : إن مكارم الأخلاق ترجع أصولها إلى
أمرين : التعظيم لأمر الله والشفقة على خلق الله وإليها الإشارة
الصفحه ٥٠١ : : فعلت كذا وكذا ، فإذا
فعلت ذلك فتربص.
وبعد تقرير
الأصول الثلاثة : التوحيد والرسالة والحشر كررها مجموعة
الصفحه ٥٤٨ : هذه
السورة بأبلغ وجه فلذلك سماها قلب القرآن. وقال غيره : إن الأصول الثلاثة التي
يتعلق بها نصيب الجنان
الصفحه ٥٥٢ : طرف اللسان وأصول الثنايا ويجتمعان في
الهمس ، والمدغم فيه يزيد على المدغم في الإطباق والصفير وإدغام
الصفحه ٥٦٨ :
أصول الدين أو على التصلب في الدين. وقال الكلبي : واختاره الفراء إنه يعود
إلى محمد أي هو على منهاجه
الصفحه ٥٧٣ :
الأصوليين من أهل السنة بالآية على جواز نسخ الحكم قبل حضور وقته. وقالت المعتزلة.
وكثير من فقهاء الشافعية
الصفحه ٥٧٤ : واستبان بمعنى إلا أن الثالث أبلغ. والصراط المستقيم دين الله الذي
اشترك في أصوله جميع الرسل. وأما إلياس
الصفحه ٥٨٦ : صلىاللهعليهوسلم إياه ليقتدي به في الصبر وسائر أصول الأخلاق. وثانيها
تسميته بالعبد مضافا إلى صيغة جمع التكلم
الصفحه ٦٠٨ : عَمِلُوا وَيَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَى) [النجم : ٣١] فهذه أصول معتبرة في دين الإسلام يشهد