الصفحه ٤٩٧ : الكاملة والحكمة الشاملة. وهو يحتمل أن يكون
ضمير الشأن. وحين فرغ من التوحيد شرع في الرسالة. ومعنى (كَافَّةً
الصفحه ٤٠٣ : ء والحساب ، ثم في الآية تقريران : أحدهما يناسب
أصول الأشاعرة وهو أن دلائل الأنفس منجرة إلى دلائل الآفاق
الصفحه ٥٧ : بوصف آخر فقال (كَما بَدَأْنا
أَوَّلَ خَلْقٍ) وهو مفعول نعيد الذي يفسره (نُعِيدُهُ) و «ما» كافة أي نعيد
الصفحه ٣٦٤ : هذا القول قطرب عن يونس ،
وجوّز جار الله أن تكون الكاف كاف الخطاب مضمومة إلى وي واللام مقدر قبل أن
الصفحه ٤٨٢ : عن قنبل (لِسَبَإٍ) بالألف : ابن فليح وزمعة والقواس غير ابن مجاهد وأبي
عون (مَسْكَنِهِمْ) بفتح الكاف
الصفحه ٢١ : وأصولها وفروعها فلا يخطر منهم ببال ، ولو ذكره
ذاكر استهزؤا به حتى إن بعضهم يقولون : ما نعرف الرحمن إلا
الصفحه ٣٧ : ، وأن حفظ الماشية
بالليل على أهلها ، لأن على أهل الماشية ما أصابت ماشيتهم بالليل. قال بعض
الأصوليين : كل
الصفحه ٥٣ : .
طعن بعضهم في الحديث أنه إن أراد بالاثنتين والسبعين فرقة أصول الأديان فإنها لا
تبلغ هذا العدد ، وإن
الصفحه ٥٩ :
الواجب عليكم من أصول التكاليف ولا سيما التوحيد على السوية من غير فرق في
الإبلاغ بين مكلف ومكلف
الصفحه ٩٣ : الصحيحة والبيانات المطابقة للأصول. قلت : وتفسيره بمعنى أعم من ذلك
غير ضائر. ثم بين أن الأعصار إلى قيام
الصفحه ١٢٠ : » ومعنى (بِالْحَقِ) بالعدل كقولك «فلان يقضي بالحق» وعلى أصول الاعتزال
بالوجوب لأنهم قد استوجبوا الهلاك
الصفحه ١٢٣ : فالمشار إليه بهذه هو
أصول الأديان والشرائع التي لا خلاف فيها بين الرسل وجملتها تقوى الله كما ختم به
الآية
الصفحه ١٥٥ : ، ومنشأ الخلاف مسألة أصولية هي أن الاستثناء
بعد جمل معطوف بعضها على بعض للجميع وهو مذهب الشافعية ، أو
الصفحه ١٧٣ : الأحوال. قال الأصوليون : خصوص السبب لا
يمنع العموم فيدخل في الآية قذفة عائشة وقذفة غيرها ، وخصصه بعض
الصفحه ١٧٨ : مردود لوروده على خلاف الأصول ، فلا خلاف
أنه لو دخل داره بغير إذنه ففقأ عينه ضامنا وعليه القصاص إن كان