الصفحه ٢٣٨ : حنظلة فأصابتها الصاعقة. ثم إنهم قتلوا حنظلة فأهلكوا.
وقيل : هم أصحاب الأخدود والرس عند العرب الدفن يقال
الصفحه ٣٠٤ : ثقبا مستويا وسلك في الخرزة خيطا. ثم قالت :
للمنذر : إن نظر إليك نظر غضبان فهو ملك فلا يهولنك ، وإن
الصفحه ٣٢١ : . وخامسها في عدد
خروجها ؛ روي أنها تخرج ثلاث مرات تخرج بأقصى اليمن ثم تكمن ثم تخرج بالبادية ، ثم
تكمن دهرا
الصفحه ٤٢٩ : : النفس. ثم ذكر أن
بعض الناس يجادلون في الله بعد ظهور الدلائل على وحدانيته وقد مر في أول «الحج».
ثم ذكر
الصفحه ٤٣٧ : الفظيعة من الذل والهوان ليشمت بهم. ثم إنه سبحانه ألزمهم
وألجمهم بقوله (وَلَوْ شِئْنا) الآية. وفيه أنه لو
الصفحه ٤٣٩ : ، ونظيره أن الإنسان يضع
يده في الماء البارد فيتألم أولا ، ثم إذا صبر زمانا طويلا زال ذلك الألم وذلك
لبطلان
الصفحه ٤٥١ :
متاعهم ، أو أنها معرضة للعدو فأكذبهم الله تعالى بقوله (وَما هِيَ بِعَوْرَةٍ) ثم أظهر ما تكن صدورهم
الصفحه ٤٨٤ : بشيء من ذلك كان
مستنفعا بنعمه. ثم صرح بأن له الحمد في الآخرة تفضيلا لنعم الآخرة على نعم الدنيا
وإيذانا
الصفحه ٥١٠ : (ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ) وفيه إشارة إلى خلق أولاده. ومعنى (أَزْواجاً) أصنافا أو ذكرانا وإناثا. ثم أشار إلى
الصفحه ٧ :
المعارضة بالحروف إلى المقارعة بالسيوف. ثم بين أن الآيات التي يقترحونها
لا فائدة لهم فيها لأنهم
الصفحه ٩ :
تعرفونه ولا تسمعون اسمه فيكون الرد شاملا لكل من ادعى لله ولدا ولو من الملائكة.
ثم أضرب عن اتخاذ اللهو
الصفحه ٢٣ :
ثم بين أن هذه
الإنذارات ليست من قبل الرسول ولكنه بالوحي ، ثم مهد عذر الرسول إن لم تنجع فيهم
رسالته
الصفحه ٣٢ : أعلاه ، وانتكس
انقلب ، وانتكاس الإنسان هو أن يكون رأسه من تحت فلهذا قال (ثُمَّ نُكِسُوا عَلى رُؤُسِهِمْ
الصفحه ٧٢ :
خَلَقْناكُمْ مِنْ تُرابٍ) أي كنتم ترابا ميتا فبعثنا التراب بأن خلقنا منه آدم ،
ثم أمتنا منه النطفة ، ثم بعثناها
الصفحه ١٢٠ : معنى الدعوة إلى طريق مخصوص هذا بيان كفرهم. ثم بين
تكذيبهم بلقاء الآخرة وطعنهم في الحشر بقوله