الصفحه ٤٩٤ : الرَّازِقِينَ (٣٩) وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً ثُمَّ يَقُولُ
لِلْمَلائِكَةِ أَهؤُلاءِ إِيَّاكُمْ كانُوا
الصفحه ٦٠ : نُعِيدُهُ) يعني أن الرجوع يكون بالتدريج كما أن البدء كان
بالتدريج خلق النطفة علقة ثم خلق العلقة مضغة ثم خلق
الصفحه ٣١٤ : التوحيد.
ثم شرع في
الاستدلال بأحوال الأرض وما عليها. والقرار المستقر أي دحاها وسواها بحيث يمكن
الاستقرار
الصفحه ٥٦٣ : وهو الحميم. ومعنى «ثم» التراخي في الزمان
كأنهم لا يسقون إلا بعد مدة مديدة تكميلا للتعذيب ، أو التراخي
الصفحه ٢٦٥ : النبي صلىاللهعليهوسلم ، والثانية في قصة موسى ، ثم إبراهيم ، ثم نوح ، ثم هود
، ثم صالح ، ثم لوط ، ثم
الصفحه ٤٦٠ : الرجال. ثم
أمرهن أمرا خاصا بالصلاة والزكاة ثم عاما في جميع الطاعات ، ثم علل جميع ذلك بقوله
(إِنَّما
الصفحه ٥١٢ : أمرها. ثم زاد في التهويل بقوله (وَإِنْ تَدْعُ مُثْقَلَةٌ) أي نفس ذات حمل (لا يُحْمَلْ مِنْهُ
شَيْءٌ) فإن
الصفحه ٦١٥ : واحِدَةٍ ثُمَّ
جَعَلَ مِنْها زَوْجَها) وهما آيتان أوّلهما تشعيب الخلق الفائت للحصر من نفس
آدم ، والثانية
الصفحه ٧٨ : الْبائِسَ الْفَقِيرَ) فالبائس الذي أصابه بؤس أي شدة والفقير قد مر في آية
الصدقات في «التوبة» وفي غيرها. ثم
الصفحه ٨١ : الشعائر ، وتسمية ما سيجعل شعيرة مجاز والأصل
عدمه. قال في الكشاف : «ثم» للتراخي في الوقت فاستعيرت للتراخي
الصفحه ٣٢٠ :
الدنيا فلهذا ذكر البعض. ثم ذكر أنه متفضل عليهم بتأخير العقوبة في الدنيا
ولكنهم لا يشكرون هذه
الصفحه ٤١٩ : حقهم أن يخاطبوا ثم أشار إلى أصل النبوة مع تسلية النبي صلىاللهعليهوسلم بقوله (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
الصفحه ٤٣٦ : الخلق
وسعة مكانه ، والآية الثانية تدل على عظمة عالم الأمر وامتداد زمانه. ثم بين أنه
مع غاية عظمة ملكه
الصفحه ١٦ : لأنه اشتمل على أحوال الأمم الماضية
كما اشتمل على أحوال هذه الأمة. ثم ختم الآية بقوله (بَلْ أَكْثَرُهُمْ
الصفحه ٦١ : ألف ومائتان
وإحدى وتسعون آياتها ثمان وسبعون
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(يا أَيُّهَا