الصفحه ٤١٢ : يتغير
بتغير الأوقات فيغلب فارس النفس روم القلب تارة وسيغلب روم القلب فارس النفس
بتأييد الله ونصره (فِي
الصفحه ٤٩٢ : مِنْها) من الصفات المتولدة منها. (وَما يَنْزِلُ) من سماء القلب من الفيوض والإلهامات (وَما يَعْرُجُ فِيها
الصفحه ٣٤٥ : سقيه من الأوصاف الإنسانية
إلا بالأجر والوسائط ، وإنا لا نطيق أن نسقي لضعف حالنا ، فسقي موسى القلب
الصفحه ٥٤٩ : إسرافيل المحبة في صور القلب ، فإذا السر
والروح والخفي من أجداث أوصاف البشرية (إِلى رَبِّهِمْ
يَنْسِلُونَ
الصفحه ٥٠ : ) وهن القوى الحيوانية السيارة بل الطيارة بين فضاء القلب
والقالب. هذا في الباطن ، وأما في الظاهر فإذا
الصفحه ١٠٤ : .» (١)
وأيضا إنه خلق
الشهوة في قلب الفاسق وخلق المشتهي وقربه منه ودفع المانع وسلط عليه شياطين الإنس
والجن ، فلو
الصفحه ٤٤٧ : رِجالِكُمْ) [الأحزاب : ٤٠] وقيل : كان أبو معمر رجلا من أحفظ العرب وكان يقال له ذو
القلبين. وقيل : هو جميل
الصفحه ٤٧٩ : أن النظر إلى وجه النبي صلىاللهعليهوسلم كاف لمن كان له قلب مستنير ، فإذا انضمت الدعوة إلى ذلك
كان
الصفحه ٨٥ : لَهُمْ) فمنافع النفس وصفاتها بتبديل الأخلاق ، ومنافع القلب
والجوارح بظهور أثر الطاعة عليها (وَيَذْكُرُوا
الصفحه ١٩٨ : الإيمان في قلب محمد كمشكاة فيها مصباح
فالمشكاة نظير صلب عبد الله ، والزجاجة نظير جسد محمد ، والشجرة النبوة
الصفحه ٣٢٥ : والقلب وذلك بعد التصفية
والمداومة على الذكر والفكر ، حتى إذا رجعوا إلى الحضرة (قالَ أَكَذَّبْتُمْ
الصفحه ٥٤٨ : ء قلبا وقلب القرآن يس» (١) فذكر الإمام الغزالي رضياللهعنه أن الإيمان صحته بالاعتراف بالحشر وأنه مقرر في
الصفحه ٥٩٩ : ، فخلق لخليفته منزلا صالحا وهو قالبه ، وأعد له عرشا
هو القلب ليكون محل استوائه ، ونصب له خادما وهو النفس
الصفحه ٤٩ : المعنى.
بالنار خوفني
قومي فقلت لهم
النار ترحم
من في قلبه نار
ونجينا
الصفحه ٥١ : والمعرفة فتسلم من تعلقات الكونين المؤذية
للقلب والروح (إِذْ ذَهَبَ) من عالمه (مُغاضِباً) لغيره من المجردات