الصفحه ٤٣٢ : ء بأية أرض
والأفصح عدم تأنيثه.
التأويل
: (وَأَسْبَغَ
عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظاهِرَةً) هي تسخير ما في
الصفحه ٥٩٨ : أجر وإن لم يعط لم يكن عليه
تبعة. ويحتمل أن يراد هذا التسخير تسخير الشياطين عطاؤنا فامنن على من شئت
الصفحه ٤٨٨ : المتوفر على أداء الشكر
الباذل وسعه فيه بالقلب واللسان والجوارح في أكثر الأوقات والأحوال وإنهم لقليل
فلذلك
الصفحه ٤٨٧ : سماه عين القطر. روي أنه كان
يسيل في شهر ثلاثة أيام. زعم بعض المتحذلقين أن المراد من تسخير الجبال
الصفحه ٨٢ : منّ على عباده بأن سخر لهم البدن أن يحتبسوها صافة قوائمها
مطعونا في لباتها مثل التسخير الذي شاهدوا
الصفحه ٣٩ : وسائر
الصنائع العجيبة. قالت العلماء : الظاهر أن التسخير لكفارهم دون المؤمنين منهم
لإطلاق الشياطين ولقوله
الصفحه ٩٨ : نعم
الله تعالى على عباده تسخير الأرضيات وتذليلها لهم ، فلا أصلب من الحديد والحجر ،
ولا أشد نكاية من
الصفحه ١٣٧ : إلا أن في ياء النسب زيادة تأكيد. وعن الكسائي
والفراء أن المكسور من الهزء والمضموم من التسخير
الصفحه ٤٨٦ : ، وحكى ما استفاد هو بالإنابة وهو تسخير الريح له كالمملوك
المنقاد لأمره (غُدُوُّها شَهْرٌ) أي جريها
الصفحه ٥١٠ : الكواكب بالذات لا إلى تسخير مبدعها.
قوله (ذلِكُمُ اللهُ) أي الذي فعل الأشياء المذكورة من فطر السموات
الصفحه ٥٩٥ : عاش لم نتخلص من البلاء والتسخير فسبيلنا أن نقتله
أو نخبله ، فعلم بذلك سليمان فأمر السحاب أن يحفظه
الصفحه ٢٧١ :
بَنِي إِسْرائِيلَ) فيه أن موسى القلب مرسل إلى فرعون النفس لئلا تستعبد
الصفات الروحانية فإن لفرعون النفس
الصفحه ٢٧٦ : محذوف أي
إلا حال من أتى الله بقلب سليم والمراد بالحال سلامة القلب والمعنى : أن المال والبنين
لا ينفعان
الصفحه ٣١٦ : القلب بالإلهام الرباني إلى صفات القلب وهو الفريق
المؤمن ، وإلى النفس وصفاتها وهو الفريق الكافر. والسيئة
الصفحه ٣٣٤ : صفات القلب ، الأبناء الصفات الحميدة المتولدة من
ازدواج الروح والقلب ، والنساء الصفات الذميمة المتولدة