الصفحه ١٢٢ : «هاشم
وثقيف» ويراد قومهم نظيره (عَلى خَوْفٍ مِنْ
فِرْعَوْنَ وَمَلَائِهِمْ) [يونس : ٨٣] وقد مر في آخر
الصفحه ٤٠٨ : كان المراد أن الملك يدعوهم وهو على وجه الأرض جاز. ومعنى «ثم»
عظم ما يكون من ذلك الأمر وتهويل لتلك
الصفحه ٥٧٥ : فوثب عليه وناداه خليفته اليسع بن
أخطوب ما تأمرني؟ فرمى إلياس إليه بكسائه من الجوّ وكان ذلك عليه علامة
الصفحه ٣٠١ : إبطال قول من زعم أن إمام الزمان لا يخفى
عليه شيء ولا يكون في زمانه أحد أعلم منه. وفيه دليل على شرف العلم
الصفحه ٦١٦ : الله إلى كشفه ، أو نسي ربه
الذي كان يتضرع إليه و «ما» بمعنى «من». والمراد أنه نسي أن لا مفزع ولا إله
الصفحه ٥٤٩ : نُعَمِّرْهُ
نُنَكِّسْهُ) إن السالك إذا عمر صار في آخر الأمر إلى الفناء في الله
حتى لا يبقى منه ما يستند الفعل
الصفحه ٤٥ : ء البيت ورفع قواعده ، فلا جرم أخرج الله ببركة ذلك من صلبه
خاتم النبيين ، ومنهم إدريس وقد مر ذكره في سورة
الصفحه ٣٨٤ : بالرجاء والمراد
اشتراط ما يسوغه من الإيمان كما يؤمر الكافر بالصلاة مثلا على إرادة الشرط وهو
الإسلام
الصفحه ٥١٣ : يُكَذِّبُوكَ
فَقَدْ كَذَّبَ) فاقتصر على لفظ المضيّ ولم يسم الفاعل ، ويحتمل أن يكون
لفظ الماضي إشارة إلى وقوع
الصفحه ٥٥٦ : يذكر ما يدل على الحشر والكلام
فيه من طريقين : الأوّل أن يقال : قدر على الأصعب فيقدر على الأسهل بالأولى
الصفحه ١٩٣ : النور في اللغة موضوع لهذه الكيفية الفائضة من
الشمس والقمر والنار على ما يحاذيها من الأجرام ، لا شك أنه
الصفحه ٢٠٤ : وبين علي بن
أبي طالب أرض فتقاسما فدفع إلى علي منها ما لا يصيبه الماء إلا بمشقة. فقال
المغيرة : بعني
الصفحه ٤٧٢ : قط ممن مضى منذ أدركت. ثم قال : من هذه الجميلة إلى جنبك؟ فقال :
هذه عائشة أم المؤمنين. قال عيينة
الصفحه ١٥٠ : فيقال له : لم فعلت ذاك؟ فيقول : رحمة لعبادك. فيقول له :
أنت أرحم بهم مني فيؤمر به إلى النار» روى أبو
الصفحه ٢٤٨ : وَنَذِيراً (٥٦) قُلْ ما أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ
مِنْ أَجْرٍ إِلاَّ مَنْ شاءَ أَنْ يَتَّخِذَ إِلى رَبِّهِ