الصفحه ٢٠٨ : ) ه (صَدِيقِكُمْ) ط (أَشْتاتاً) ط بناء على أن ما بعده استئناف حكم (طَيِّبَةً) ط للعدول من المخاطبة إلى الغيبة
الصفحه ١٠١ : دلت على أن كل ولد مصطفى ولكن لا
يلزم من هذه الآية أن كل مصطفى ولد فمن أين يحصل ما ادعيت؟ والتحقيق أن
الصفحه ٩٥ : والنهار ومصرف الأدوار والأكوار لا يخفى عليه
شيء من الزمانيات خيرا أو شرا إنصافا أو بغيا وأكد هذا المعنى
الصفحه ٤٣٧ : (عَذابَ الْخُلْدِ) من باب إضافة الموصوف إلى الصفة في الظاهر نحو : رجل
صدق. أمرهم على سبيل الإهانة بذوق
الصفحه ٤٢ : : لو كان أيوب عند الله خير ما بلغ إلى هذه الحالة. قال : فما شق على أيوب
شيء مما ابتلي به مثل ما سمع
الصفحه ٤٨٩ : مضين
من ملكه. ولما بين حال الشاكرين لأنعمه ذكر حال من كفر النعمة. وسبأ بصرف بناء على
أنه اسم للحي أو
الصفحه ٥٤٤ : ء أصلا. ولمثل ما قلنا قدم المضيّ على الرجوع فإن سلوك طريق
قد رآه مرة يكون أهون مما لم يره أصلا ، فنفى
الصفحه ٥٣٣ : ) [الآية : ٥] والعرجون عود العذق ما بين شماريخه إلى منبته من النخلة وهو «فعلون»
من الانعراج الانعطاف قاله
الصفحه ٤٣٦ : من الغيبة إلى الخطاب في قوله (وَجَعَلَ لَكُمُ) تنبيها على جسامة نعم هذه الجوارح وتوبيخا على قلة
الشكر
الصفحه ١٥٨ : ما قلت ورجعت عنه ولا أعود إليه. ولا بد من مضيّ مدة عليه في
حسن الحال وهو المراد بقوله (وَأَصْلَحُوا
الصفحه ٣٩٦ : عادوا إلى ما كانوا عليه من حب الدنيا وأشركوا لأجلها. ثم بين أن نعمة
الأمن يجب أن تقابل بالشكر لا بالكفر
الصفحه ٤٤٩ : (وَأَعَدَّ) معطوف على أخذنا كأنه قال : أكد على الأنبياء الدعوة
إلى دينه لأجل إثابة المؤمنين وأعد أو على ما دل
الصفحه ٤٠٧ : على مر الزمان منّ عليهم بأن جعل نوع الإنسان باقيا
بتعاقب الأشخاص فقال (وَمِنْ آياتِهِ أَنْ
خَلَقَ
الصفحه ٣٦٩ : من مفارقة الأوطان وكل ما
يحب ويستلذ ، ومن ملاقاة الأعداء والمصابرة على أذاهم وسائر ما تكرهه النفس
الصفحه ٥٩٠ : على هذا
القول إن الخصمين كانا من الإنس وكانت الخصومة بينهما على الحقيقة ، وكانا خليطين
في الغنم ، أو