الصفحه ٥٣٥ : ) وهو قلب استقر فيه رشاش نور الله وقمر القلب (قَدَّرْناهُ) ثمانية وعشرين منزلا على حسب حروف القرآن
الصفحه ١٩٥ : ، وحجب ممزوجة من نور وظلمة ، وحجب نورانية صرفة ، أما
المحجوبون بالأول فهم الذين بلغوا في الاشتغال
الصفحه ٣٥٧ : المحبة ومقام لي مع الله وقت (بِكِتابٍ مِنْ عِنْدِ اللهِ هُوَ أَهْدى
مِنْهُما) يعني الكتاب المشتمل على
الصفحه ٢٩٠ :
الذي توجه الذم إليه. وللانتصار حد معلوم وهو أن لا يزيد على الجواب لقوله
تعالى : (فَمَنِ اعْتَدى
الصفحه ٢٩٣ : » (لَعَلِّي آتِيكُمْ) [طه : ١٠] دليل على أنه كان قوي الرجاء إلا أنه كان يجوّز النقيض ، وعد
أهله بأنه يأتيهم
الصفحه ٥٥٤ : قوله (وَالطَّيْرُ
صَافَّاتٍ) [النور : ٤١] والزاجرات كل ما زجر عن معاصي الله ، والتاليات كل من تلا
كتاب
الصفحه ١٩٦ :
الطرف الشرقي من الربع المسكون ولا على الطرف الغربي منه ، وعن الحسن أراد
شجرة الزيتون في الجنة إذ
الصفحه ٣٢٩ : شهر كذا حين تشرق الشمس. فلما كان ذلك اليوم غدا فرعون
في مجلس له على شفير النيل ومع آسية زوجته ، وأقبلت
الصفحه ٤٦٩ : ء
يوم القيامة لأن الخلق مقبلون على الله بكليتهم بخلاف الدنيا. والأجر الكريم هو ما
يأتيه عفوا صفوا من غير
الصفحه ٣٩٨ : والبراهين العقلية على أهل
الظاهر أنزلنا عليكم الكشوف والمعارف (فَالَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ) وهم أرباب
الصفحه ٤٦٠ : يقار إذا اجتمع. والتبرج إظهار
الزينة كما مر في قوله (غَيْرَ مُتَبَرِّجاتٍ
بِزِينَةٍ) [النور : ٦٠] وذلك
الصفحه ٣٤٥ :
مواشينا من الأوصاف والأخلاق من أفضلة مواشيهم في حوض القوى (وَأَبُونا) وهو شعيب الروح لا يقدر على
الصفحه ٥٠٦ : الْحَمِيدُ
(١٥) إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ (١٦) وَما ذلِكَ عَلَى
اللهِ بِعَزِيزٍ (١٧
الصفحه ٣٠٦ : ذلك العلم؟ قيل : نوع من العلم لا يعرف الآن. والأكثرون
على أنه العلم باسم الله الأعظم وقد مر في تفسير
الصفحه ٣١٧ : الوجود المجازي (عَلى عِبادِهِ أَمَّنْ خَلَقَ) سموات القلوب وأرض النفوس وأنزل من سماء القلب ماء نظر
الرحمة