الصفحه ١٩٧ : حتى صار
بحيث لا يحجب نور المصباح بل يؤديه على وجهه ، ثم يحفظه عن الانطفاء بالرياح
العاصفة. كذلك الخيال
الصفحه ٢٠٥ : طبيعتها من الوجود (نُورٌ عَلى نُورٍ) فالأول نور الصفة الرحمانية والثاني نور العرش فهو
كقوله (الرَّحْمنُ
الصفحه ١٩١ : غَرْبِيَّةٍ يَكادُ زَيْتُها يُضِيءُ
وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ نُورٌ عَلى نُورٍ يَهْدِي اللهُ لِنُورِهِ مَنْ
الصفحه ١٩٨ : كعب أنه قرأ مثل نور من آمن به ورأيت في كتب الشيعة عن علي رضياللهعنه مرفوعا للقمر وجهان يضيء بهما أهل
الصفحه ٦٢٢ : (أَفَمَنْ شَرَحَ
اللهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ) ولا يخفى ما في لفظة «على» من
الصفحه ٥١٢ : ) وإذا كان الإيمان نورا والمؤمن بصيرا فلا يخفى عليه
النور ، وإذا كان الكفر ظلمة والكافر أعمى فله صادّ فوق
الصفحه ٥٣٣ : أن الليل كعرض أصلي يطرأ عليه النور تارة ويزول عنه
أخرى. ثم كان لجاهل أن يقول : سلخ النهار إنما هو
الصفحه ٦١١ : هَداهُمُ اللهُ وَأُولئِكَ هُمْ
أُولُوا الْأَلْبابِ (١٨) أَفَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ كَلِمَةُ الْعَذابِ
الصفحه ١٩٣ : النور في اللغة موضوع لهذه الكيفية الفائضة من
الشمس والقمر والنار على ما يحاذيها من الأجرام ، لا شك أنه
الصفحه ١٩٢ : ))
القراآت
: نور السماوات
على الفعل : يزيد من طريق ابن أبي عبلة وابن مشيا (كَمِشْكاةٍ) ممالة : أبو عمرو عن
الصفحه ٢٥١ : : ٤] والمعنى أن بعض الكفرة مظاهر لبعض على إطفاء نور دين الله جل
وعلا. وقال أبو مسلم : هو من قولهم «ظهر فلان
الصفحه ٨٦ : (يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللهِ كَثِيراً) لاتساعها بإشراق نور الله عليها (إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ١٠٤ : (ارْكَعُوا) بالنزول عن مرتبة الإنسانية إلى خضوع الحيوانية : (وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى أَرْبَعٍ) [النور
الصفحه ٣٢٨ : الكهنة إن
صدقوا فلا فائدة في القتل ، وإن كذبوا فلا وجه للقتل اللهم إلا أن يقال : إن
النجوم دلت على أنه
الصفحه ١٩٤ :
الواقع من الأجرام النيرة على ظواهر الأجسام الكثيفة ، وبصيرة هي القوة
العاقلة. ولا شك أن البصيرة