الصفحه ٣٧٥ : يَرْجُوا لِقاءَ اللهِ
فَإِنَّ أَجَلَ اللهِ لَآتٍ) فإن من رجى عمره في رجاء لقائنا فهو الذي نبيح له النظر
إلى
الصفحه ١٧٢ : . وأجمعوا أيضا على أنه من البدريين وقد ورد فيهم الخبر
الصحيح «لعل الله نظر إلى أهل بدر فقال اعملوا ما شئتم
الصفحه ١٩٧ : البديهيات وأمكن لها بواسطتها الترقي
إلى النظريات والانتقال إلى الكسبيات. ثم إن كان الانتقال ضعيفا فهي الشجرة
الصفحه ١٥٠ : صلىاللهعليهوسلم : هلا تركتموه. وعن الحسن وابن أبي ليلى وداود أنه لا
يقبل رجوعه. ويحفر للمرأة إلى صدرها حتى لا
الصفحه ٦٠٨ : والمتبوعين. ثم ختم السورة بما يدل على
الاحتياط والاجتهاد في طلب هذا الدين لأن النظر إما إلى الداعي أو إلى
الصفحه ١٨ : لا يقابله مثله
، ولكنه أطلق عليها اسم السقف لأنها كذلك في النظر بالنسبة إلى سكان كل بقعة. وفي
المحفوظ
الصفحه ١٠٩ : لو خشع قلب هذا لخشعت جوارحه. ونظر الحسن إلى رجل يعبث
بالحصى وهو يقول : اللهم زوّجني الحور العين. فقال
الصفحه ٥١١ :
بالدلائل الباهرة أراد أن يذكر ما يدعوهم إلى النظر فيه فقال (وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ) يعني أن النفوس الوازرات
الصفحه ٣٧ : ذكره والاجتهاد من باب العلوم والظن في الطريق كما مر ،
والذي يحصل في نظر المجتهد مستند إلى الله. أما
الصفحه ٢٨٩ : النبل.
وكان يقول لحسان : هاجهم وروح القدس معك. والحاصل أن النظر في الشعر إلى المعنى لا
على مجرد النظم
الصفحه ١٩٩ :
زيادات الألطاف التي هي ضد الخذلان ولهذا قال في الكشاف : معناه يوفق.
لإصابة الحق من نظر وتدبر معنى
الصفحه ٢١٢ : ) إلى آخرها ومثلهما في قوله (يَعِظُكُمُ اللهُ أَنْ تَعُودُوا
لِمِثْلِهِ أَبَداً إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٣٢٣ :
الكبار إذا تحركت حركة سريعة على نهج واحد في السمت والكيفية ظن الناظر
أنها واقفة مع أنها تمر مرا
الصفحه ٥٩٠ : المرأة بالنعجة والظبية ، والثاني معسرا
ما له إلا امرأة واحدة واستنزله عنها ، وكانت الأنصار يواسون
الصفحه ١٦١ : أبو حنيفة إلى أن الزوج ينبغي أن يكون مسلما حرا عاقلا
بالغا غير محدود في القذف ، والمرأة ينبغي أن تكون